"رصد دقيق" لشاطئ "لاريونيون" بحثا عن حطام الطائرة الماليزية

"رصد دقيق" لشاطئ "لاريونيون" بحثا عن حطام الطائرة الماليزية
- ماليزيا
- فرنسا
- الصين
- استراليا
- الطائرة الماليزية
- ماليزيا
- فرنسا
- الصين
- استراليا
- الطائرة الماليزية
- ماليزيا
- فرنسا
- الصين
- استراليا
- الطائرة الماليزية
- ماليزيا
- فرنسا
- الصين
- استراليا
- الطائرة الماليزية
بدأت عملية "رصد دقيق"، بحسب بلدية "سانت أندريه"، صباح اليوم، على طول شاطئ هذه البلدة الصغيرة في جزيرة "لاريونيون" الفرنسية في المحيط الهندي بعد العثور على قطعة حطام تعود للطائرة الماليزية (الرحلة إم إتش 370).
ويجري عمليات البحث، عاملون في مؤسسات متخصصة في حماية البيئة وتنظيف الشاطئ.
ويشارك فريقان يتألف كل منهما من 15 شخصًا في عمليات البحث سيرًا بعد انطلاقهما من جانبي البلدة على أن يلتقيا خلال اليوم.
واستؤنفت، أمس، عمليات البحث عن حطام الطائرة الماليزية قبالة سواحل جزيرة "لاريونيون" الفرنسية بعد تعليقها يومين.
وحلّقت طائرة نقل عسكرية فوق المنطقة لـ4 ساعات ونصف ساعة لتغطي بذلك 5300 كلم مربع.
ويوضح خبراء أن دائرة البحث واسعة جدًا وخصوصًا أن قطعة الحطام التي عُثِر عليها في نهاية يوليو في الجزيرة، جرفها على الأرجح التيار الاستوائي الجنوبي الذي يمر بين أستراليا وإندونيسيا باتجاه مدغشقر.
وكانت ماليزيا أعلنت الخميس الماضي، أن قطعة الطائرة التي عُثِر عليها في "لاريونيون"، تعود فعلًا إلى الطائرة الماليزية التي فقدت في الثامن من مارس 2014 وعلى متنها 239 شخصًا.