موقع أمريكي: السعودية تخسر حرب "أسعار النفط"

موقع أمريكي: السعودية تخسر حرب "أسعار النفط"
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
لعبت المملكة العربية السعودية لفترة طويلة، دور الدولة المصدرة الأولى للنفط في العالم، حينما سجلت أعلى معدل من إنتاج النفط اليومي خلال شهر يونيو الماضي، بإنتاج 10 ملايين و564 برميل في اليوم، كما أنها تعد واحدة من الدول القوية التي تلعب دورًا هامًا في أزمة أسعار النفط التي يشهدها العالم، وفقًا لما ذكره موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي.
وكشف الموقع الأمريكي، أن السعودية شرعت في أكتوبر الماضي، في عملية إغراق لسوق النفط العالمي، بهدف خفض أسعاره لمستويات غير مسبوقة، مستغلة أنها الدولة الأولى على مستوى العالم في احتياطي واستخراج وتصدير النفط والمسيطرة بذلك على منظمة أوبك، وذلك دون تفسير اقتصادي منطقي.
وأشار الموقع الأمريكي، إلى أن "زيادة إنتاج النفط من قبل السعودية في وقت يعاني الاقتصاد العالمي من انكماش يخفض من حجم الطلب عليه، وخاصة من بلدان أوروبا والصين، له دلالات أخرى أوضحها أن تخفيض أسعار النفط هو حرب موجهة ضد إيران، الدولة المنتجة والمصدرة للنفط والتي كانت تعاني في وقتها من عقوبات دولية بسبب برنامجها النووي، وتخنق اقتصادها، وبالتالي، فإن تخفيض سعر النفط سيضر بها أكثر من أي دولة أخرى بما فيها السعودية، التي تستند إلى وفرة نقدية لا تتمتع بها إيران المحاصرة والمضيق على اقتصادها وتصديرها للنفط عن طريق العقوبات الأممية والأمريكية".
وأضاف الموقع، أن السعوديين أثاروا بالفعل حرب أسعار النفط مع شركات التكرير الآسيوية، وذلك من خلال تقديم ما يقرب من 2.8 مليون برميل من الديزل منخفض الكبريت إلى الأسواق الأوروبية والآسيوية، وتسبب هوامش التكرير الآسيوية في الانخفاض بشكل كبير.
ولفت "بيزنس إنسايدر" إلى أن من "أهم أسباب هزيمة السعودية لحرب النفط، ما يتعلق بصناعة النفط الصخري، كون شركات النفط العالمية، وخاصة تكتل الشركات الأمريكية العاملة في مجال استخراج النفط الصخري، نجحت خلال الشهور الماضية، في بدء تجاوز عقبة تخفيض سعر النفط، وخفضت بواسطة التكنولوجيا، تكلفة استخراج النفط الصخري، ليتناسب مع سعر النفط الحالي ويصبح ذو جدوى اقتصادية، وبالتالي فإن الاستراتيجية السعودية ليس فقط فشلت بشقيها، ولكن أيضَا ساهمت دون غيرها في الإضرار بصناعة النفط والاقتصاد السعودي".
وفي سياق متصل، فإن أوبك، التي تسيطر عليها السعودية كونها أكبر منتج ومصدر للنفط، تواجه عكس الرياح، كون كل ارتفاع في سعر النفط سيرافقه زيادة في نسبة إنتاج النفط الأمريكي، والقيد الوحيد على هذا الموضوع هو حجم احتياطيات الولايات المتحدة التي يمكن استخلاصها بتكلفة متوسطة، وهذه الاحتياطيات قد تكون أكبر مما هو متوقع، ناهيك عن إمكانية استخراج النفط من الأرجنتين وأستراليا، أو إمكانية استعمال تقنية الحفر النظيف في الصين من خلال تكنولوجيا ضخ البلازما التي تقلل الحاجة للماء، بحسب الموقع الأمريكي.
بشكل عام، فإن المملكة العربية السعودية هي المتضرر الأكبر من كل ما أقدمت عليه، بسبب أنها تعتمد على إيرادات النفط في 90% من إيرادات ميزانيتها، خاتمًا: "بعد خمسين عامًا كاملة من الغنى النفطي، لا يوجد أي صناعة أخرى غير النفط، يمكن التعويل عليها لدفع الاقتصاد السعودي".
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة
- أسعار النفط
- إنتاج النفط
- إيرادات النفط
- استخراج النفط
- الأسواق الأوروبية
- الاقتصاد السعودي
- الاقتصاد العالمي
- الشركات الأمريكية
- أثار
- أزمة