وزيرا ثقافة مصر والصين يوقعان بروتوكول تعاون ثقافي بين البلدين

وزيرا ثقافة مصر والصين يوقعان بروتوكول تعاون ثقافي بين البلدين
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
وقع الدكتور عبدالواحد النبوي وزير الثقافة، ولو شو قانغ وزير الثقافة الصيني، الذي يزور مصر ممثلاً لرئيس جمهورية الصين في احتفالات قناة السويس، عددا من بروتوكولات التعاون الثقافي ظهر أمس السبت، بالمجلس الأعلى للثقافة.
ووقع الوزيران على البرنامج التنفيذي للتعاون الثقافي بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية الصين الشعبية للأعوام 2015/2018، والذي يضم عددا من المجالات الثقافية والتعليمية المختلفة؛ من أبرزها التعاون في مجالات الفنون السمعية البصرية والتدريب على الفنون والصناعات الثقافية، وطباعة الكتب، والأرشفة وترميم الوثائق والمخطوطات.
ومن المقرر بموجب هذا البروتوكول أن تشكل لجنة برئاسة وزيري ثقافة البلدين، للعمل على إقامة العام الثقافي المصري الصيني، واتفقا على أن تستمر هذه اللجنة في عملها بعد ذلك لمتابعة المشاريع الثقافية الكبرى المقرر البدء في تنفيذها خلال عام 2016.
وأضاف أن مصر بصدد إنشاء مدرسة لتعليم فنون السيرك، ومن المقرر أن تتعاون الصين بخبراتها معنا في هذا المجال، كما سيكون هناك تعاون كبير في مجال الصناعات الثقافية، ومشروع "سينما تك" للحفاظ على التراث السينمائي المصري وعرضه بطريقة تسمح للأجيال التالية بمشاهدته والاستفادة منه، موضحا أن المركز الثقافي الصيني في مصر له نشاط متميز، ونأمل أن ينتقل نشاطه لمختلف المحافظات.
ووجه وزير الثقافة الصيني الشكر للقيادة السياسية على حفاوة الاستقبال، مؤكدا ثقته في نجاح التعاون الثقافي المصري الصيني، مشيرا إلى أن كلا من الصين ومصر لهما حضارة عظيمة وتاريخ باهر في العالم، لذلك لابد من بذل قصارى جهدنا لجعل هذا التعاون نموذجا يحتذى به في المنطقة والعالم بأسره.
وقال إن التعاون الثقافي بين مصر والصين يرجع إلى عام 1955، والعلاقات ارتقت كثيرا بعد زيارة الرئيس السيسي للصين، مشيرا إلى أن آفاق العام الثقافي ستظهر للعالم لتؤكد أن الصداقة راسخة بين البلدين.
وأضاف أن العلاقات الثقافية التي يشملها بروتوكول التعاون تتضمن 9 مجالات، "ونحن لا نكتفي بها ونريد زيادتها خلال الفترة المقبلة"، مشيرا إلى أن مصر تمر بمرحلة حاسمة لزيادة حركة السياحة، وهناك ارتباط وثيق بين الثقافة والسياحة، ومن هنا تأتي القيمة الإضافية والاقتصادية للتعاون الثقافي.
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة
- إنشاء مدرسة
- الصناعات الثقافية
- الصين الشعبية
- المجلس الأعلى للثقافة.
- بروتوكول التعاون
- بروتوكولات التعاون
- تراث السينما
- آفاق
- أجيال
- أرشفة