أعلام "فتح" و"حماس" تتحد في جنازة والد الطفل "الدوابشة"

أعلام "فتح" و"حماس" تتحد في جنازة والد الطفل "الدوابشة"
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
توفي والد الرضيع الفلسطيني على الدوابشة، اليوم، متأثرا بجروحه التي تعرض لها في الهجوم بالقنابل الحارقة على يد مستوطنين يهود متطرفين.
وألقى المهاجمون قنابل حارقة قبل فجر يوم الحادي والثلاثين من يوليو على غرفة نوم عائلة الدوابشة في قرية دوما في الضفة الغربية، وقتل علي دوابشة ذي العام ونصف العام حرقًا، وأصيب والداه وشقيقه البالغ من العمر أربعة أعوام بإصابات بالغة.
وقال ناصر دوابشة عم الرضيع إن العائلة أبلغت بأن سعيد والد علي توفي في مستشفى سوروكا في إسرائيل. وأجريت مراسم الدفن في وقت متأخر اليوم، وشارك فيها المئات الذين كانوا يهتفون "الله أكبر" ويلوحون بالأعلام الفلسطينية وكذلك أعلام حركتي فتح وحماس المتنافستين، وألقى البعض بالحجارة واشتبك مع القوات الإسرائيلية بعد الجنازة.
وأثار الهجوم موجة استنكار واسعة النطاقة وتعهدات من حكومة إسرائيل بأن تكون أكثر صرامة مع المتطرفين اليهود الذين دأبوا على مهاجمة الفلسطينيين وممتلكاتهم مرارًا على مدار السنين.
وتعهد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بعدم التسامح مع الهجمات واتخذت حكومته خطوات صارمة في اعقاب الهجوم. وتم اعتقال العديد من المتطرفين اليهود المشتبه فيهم، لكن لم يتم توجيه الاتهام مباشرة لأحد منهم بالضلوع في الهجوم.
واليوم السبت عبر نتنياهو عن اسفه العميق بسبب وفاة دوابشة وقال في بيان "لن نقبل الإرهاب من أي جانب".
وتقول الجماعات الحقوقية الفلسطينية والإسرائيلية إن السلطات الإسرائيلية لا تقوم بأي جهود لإنفاذ القانون ضد المستوطنين المسلحين، وإن الجيش فشل في حماية الفلسطينيين من مثل تلك الهجمات. ويشتبه كثيرون في أن الشبان اليهود الراديكاليين يقفون خلف الهجمات على منازل الفلسطينيين وزراعتهم ومواشيهم وايضا مساجدهم وكنائسهم وحتى المدارس والقواعد العسكرية الاسرائيلية.
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل
- إسرائيل ب
- إصابات بالغة
- السلطات الإسرائيلية
- الضفة الغربية
- القوات الإسرائيلية
- الله أكبر
- المتطرفين اليهود
- المشتبه فيهم
- اليوم السبت
- أبل