كيف اتجهت «البيئة» نحو التحول الرقمي والتكنولوجيا الحديثة 2024؟

كيف اتجهت «البيئة» نحو التحول الرقمي والتكنولوجيا الحديثة 2024؟
كشفت وزارة البيئة، في تقرير لها أن عام 2024، حرص الوزارة على التحول الرقمي وتطبيق التكنولوجيا الحديثة فى المجالات البيئية المختلفة، خلال عام 2024، من خلال عدد من المشروعات.
التحول الرقمى وتطبيق التكنولوجيا الحديثة فى المجالات البيئية خلال 2024
- تفعيل منظومة التصاريح والتذاكر الإلكترونية في المحميات بالتعاون مع مشروع «شرم خضراء».
- إعداد تطبيق «Eco Monitor» بالتعاون مع غرفة الغوص والأنشطة البحرية بهدف رصد بعض الكائنات البحرية المهددة للانقراض، ويتيح التطبيق الفرصة لقطاع الغوص وممارسي الأنشطة البحرية المشاركة في جهود رصد وصون التنوع البيولوجي البحري.
- إنشاء النظام الوطنى لإدارة المعلومات والبيانات الخاصة بالمخلفات وهو (نظام متكامل لتسجيل الشركات العاملة في مجال المخلفات للحصول على التراخيص والموافقات والتصاريح الخاصة بأنشطة المواد والمخلفات والتى يصدرها جهاز تنظيم إدارة المخلفات إلكترونياً) (WIMS)، وذلك لتسهيل الاجراءات على الشركات.
- إنشاء أنظمة الكترونية فى المجالات الآتية:
تمكين الشركات والمصانع من تقديم تقاريرها الدورية إلكترونياً (السجل البيئي للمخلفات).
التظلمات طبقا للقانون الناتجة عن تطبيق قانون 202 لسنة 2020 .
المسؤولية الممتده للمنتج (البلاستك).
تجميع ونقل وتخزين وتصدير زيوت الطعام .
- تطوير نظام رقمى شامل لمراقبة جودة المياه بنهر النيل والبحيرات، وكذلك مراقبة جودة نوعية مياه الصرف الصناعى بمحافظات الجمهورية ويتم ربط تلك المحطات بنظام مركزى يستقبل البيانات بشكل لحظى مستمر.
- الربط مع منظومة الإنذار المبكر لرصد ومراقبة نوعية المياه لإدارة الأزمات والكوارث بمياه نهر النيل.
- تعتمد وزارة البيئة على الأقمار الصناعية فى رصد الحرائق وتحديد نقاط الحرق المكشوف خلال موسم السحابة السوداء ؛ مما يساهم فى سرعة الوصول و التعامل مع تلك النقاط ، كما تستخدم الوزارة الأقمار الصناعية فى إدارة الأزمات والحوادث البيئية ،حيث يتم رصد نقاط التلوث والبقع الزيتية .
- تطوير نظام رقمي شامل لمراقبة جودة الهواء من خلال محطات الشبكه القومية لرصد جوده الهواء والشبكه القومية لرصد الانبعاثات الصناعيه والشبكة القومية لرصد مستويات الضوضاء بمعظم محافظات الجمهورية ويتم ربط المحطات بنظام مركزي يستقبل البيانات بشكل لحظي.
- تطوير منظومة التنبؤ والإنذار المبكر وإصدار تقارير دورية.
- استخدام الذكاء الاصطناعي فى تحليل البيانات وتوقع التغيرات المستقبلية في جودة الهواء، و التنبؤ بالمناطق الأكثر تأثرا بزيادة تركيز الملوثات نتيجة تأثير العوامل الجوية وتقديم توصيات استباقية.