«الجري للجدعان» الماراثونات والسباقات تجدد عهد الشباب والكبار بالرياضة

«الجري للجدعان» الماراثونات والسباقات تجدد عهد الشباب والكبار بالرياضة
- الأبحاث العلمية
- الحصول على الطاقة
- الخلايا العصبية
- الشعور بالجوع
- الطريقة الأمثل
- العادات الغذائية
- العديد من الفوائد
- الفواكه المجففة
- الفيتامينات والمعادن
- المشاكل الصحية
- الأبحاث العلمية
- الحصول على الطاقة
- الخلايا العصبية
- الشعور بالجوع
- الطريقة الأمثل
- العادات الغذائية
- العديد من الفوائد
- الفواكه المجففة
- الفيتامينات والمعادن
- المشاكل الصحية
مهما مرّ العمر أو تغيرت الظروف، يظل الشغف والطموح أصدقاء الروح، وهو من يسوق فئات مختلفة ممن هم فوق الأربعين وأكبر من ذلك إلى سباقات الجرى التى بالنسبة لهم أكثر من مجرد رياضة، يجددون فيها حيوية الروح، وينضمون إلى صفوف من الأطفال وكبار السن، وفى الشهور الأخيرة من العام ومطلع العام الجديد، التى تتسم بالبرد وبينما يخشى الناس الخروج، هناك الآلاف من الهواة شاركوا فى سباقات الماراثون منهم شريف الماحى والكابتن صادق الحصرى، الذين يروون لـ«الوطن» تجربتهم فى السباقات منها ماراثون العاصمة الإدارية وقبلها نصف ماراثون الأهرامات 2024 الذى شارك فيه آلاف السياح من أكثر من 90 دولة، وكيف أنها الرياضة التى لا تشترط عمراً ولا احترافاً.
الماراثونات والسباقات تجدد عهد الشباب
يحكى شريف الماحى، الذى بدأ بالمشاركة فى الماراثونات بعد سن الأربعين، أى منذ 3 سنوات تقريباً، أنه أحب هذه الرياضة عن غيرها لأنها متاحة للجميع دون الاشتراك فى نادٍ معين، ويكون الجرى بتفاصيل معينة غير الماراثون الذى يتطلب استعدادات مختلفة، وهناك برامج يستعين بها عبر الهاتف أو الساعة أو مدربين، وكذلك هناك ملابس معينة ونظام أكل وأنه شارك فى سباقات ماراثون كثيرة آخرها ماراثون أقيم فى العاصمة الإدارية، مسافة 10 كيلومترات، وهناك مسافة محددة لذوى الهمم 3 كيلومترات.
وقبلها كان قد انتهى من ماراثون الأهرامات الذى يعتبره الأصعب إذ يقول عنه: «شاركت فى ماراثونات كتير قبل كده وبالنسبة لماراثون الأهرامات دى تالت سنة من أحلى وأمتع وأصعب أماكن الجرى فى مصر، بتتطلب استعدادات وتمرينات كتير، قبلها بالذات تمارين التحمل الخاصة بالمطالع، ودى تانى مرة أجرى فى الماراثون والمرة اللى فاتت كان 10 كيلو».
استعدادات كبيرة قبل أى ماراثون، خصوصاً عند السيدات وكبار السن وحتى الأطفال المشاركين يقول عنها «شريف»: «فى الأهرامات كان فيه استعدادات للسيدات والأطفال والناس الكبيرة، كان فيه أجانب كتير حوالى 7 آلاف مشترك من 97 جنسية بيكون فيه مدة تأهيل من 8 لـ12 أسبوع قبل السباق دا للى لسا هيجرى أول مرة والناس الكبيرة معظمها متعود على الجرى، كان فيه 3 مسافات، 5 كيلو و10 كيلو و21 كيلو، أنا تبع تيم من المنصورة ومشتركين فى المسافات كلها تقريباً».
وقبل ماراثون العاصمة الإدارية كان «شريف» قد تأهل بالفعل للمسافة التى يجرى فيها فى العاصمة الإدارية، وتم تأهيل الفريق بخطط تغذية وبرامج تدريبية ووجود مدرب محترف، وفى حال عدم وجود مدرب يستخدم المشاركين فى الماراثون أبليكشن البرامج التدريبية.
فريق كابتن صادق في سباقات الماراثون
أما كابتن «صادق» هو الآخر على مشارف الأربعين من العمر، يحكى أنه يشارك فى سباقات الجرى منذ عام 2019، ومعه فريق اسمه «Happy Runners Team»، يضم عدداً كبيراً من الناس فوق الأربعين والستين: «بيشاركوا باستمرار وكانوا فى زايد، بننزل أيام الإجازات بعد الشغل بالليل فى مصر الجديدة وأماكن كتيرة زى وسط البلد، اللى بيشجع الناس الكبيرة إنها تنضم للهواية دى على كبر هو وجود كابتن متخصص بيأهلهم يجروا بشكل سلسل، بنبدأ بمستواهم مش شرط مستوى أو مسافات كبيرة بتحفزهم، وفى أى ماراثون التسخين والإحماء شامل الكل بيكون واحد لكن المسافة أو الزمن بيختلف حسب العمر».
- الأبحاث العلمية
- الحصول على الطاقة
- الخلايا العصبية
- الشعور بالجوع
- الطريقة الأمثل
- العادات الغذائية
- العديد من الفوائد
- الفواكه المجففة
- الفيتامينات والمعادن
- المشاكل الصحية
- الأبحاث العلمية
- الحصول على الطاقة
- الخلايا العصبية
- الشعور بالجوع
- الطريقة الأمثل
- العادات الغذائية
- العديد من الفوائد
- الفواكه المجففة
- الفيتامينات والمعادن
- المشاكل الصحية