نائب هيئة أركان جيش الأردن سابقا: تهجير ونزوح سكان الضفة الغربية الخطر الأكبر علينا الآن

نائب هيئة أركان جيش الأردن سابقا: تهجير ونزوح سكان الضفة الغربية الخطر الأكبر علينا الآن
- إعداد الأكمنة
- الأكمنة اللازمة
- القاهرة الجديدة
- القوة المرافقة
- حبس عاطلين
- شاشة تليفزيون
- عبد الحكيم
- أسطوانة بوتاجاز
- أسلوب المفتاح
- إعداد الأكمنة
- الأكمنة اللازمة
- القاهرة الجديدة
- القوة المرافقة
- حبس عاطلين
- شاشة تليفزيون
- عبد الحكيم
- أسطوانة بوتاجاز
- أسلوب المفتاح
أكد نائب هيئة أركان جيش الأردن سابقًا، قاصد محمود، من عمان، أن خطر تهجير ونزوج سكان الضفة الغربية قد يكون الآن الخطر الأكبر على الأمن الوطني الأردني في المرحلة الحالية، مشددًا على أنه في اللحظة الحالية هناك مأزق وطني مصري ومأزق أمني وطني أردني، وهذا المأزق ناتج بشكل واضح عن سياسات الاحتلال الإسرائيلي العدوانية على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية.
موقف عربي واحد
شدد «محمود»، خلال مداخلة عبر الإنترنت ببرنامج «منتصف النهار»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، على أن المنطقة خلال الفترة الحالية أمام مشهد يستدعي الكثير من التفاهم والكثير من التخطيط المشترك حتى يكون هناك رؤية مشتركة وتوظيف لعوامل القوة العربية المصرية والأردنية، متابعًا: «لابد أن يكون هناك استنهاض للدول العربية وأن يكون لدينا موقف عربي واحد».
وأوضح أن الإقليم يشهد حالة تغييرية، مؤكدًا أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي أعلن عن أنه يود التغيير بالإقليم، مشددًا على أن هذا يحتاج إلى مواجهة عربية حقيقية، وأنه يعتقد أن مصر والأردن قادرتان بشكل واضح على مواجهة المشروع الإسرائيلي.
وتابع: «التهجير سياسة إسرائيلية منهجية قائمة من أكثر من 100 عام، وعام 48 تعرض الفلسطينيون لما يمكن وصفه بالتهجير الأكبر، وبالعدوان الإسرائيلي الأخير على الضفة الغربية وغزة يتضح للجميع أن سياسة الإخلاء والتهجير والإبادة الجماعية هى سياسة الاحتلال لكي يكون المواطن الفلسطيني بلا خيار إلا مغادرة بلاده».