7 معلومات عن المؤلف أحمد عاطف.. يخوض تجربة «كارثة طبيعية» بعد نجاح «بالطو»

7 معلومات عن المؤلف أحمد عاطف.. يخوض تجربة «كارثة طبيعية» بعد نجاح «بالطو»
- مسلسل كارثة طبيعية
- كارثة طبيعية
- مسلسل بالطو
- بالطو
- محمد سلام
- منصة واتش إت
- مسلسل كارثة طبيعية
- كارثة طبيعية
- مسلسل بالطو
- بالطو
- محمد سلام
- منصة واتش إت
بعد النجاح الكبير الذي حققه في مسلسل «بالطو» بطولة الفنان عصام عمر، يخوض المؤلف الشاب أحمد عاطف تجربته الثانية في تأليف الأعمال الدرامية، وهي مسلسل «كارثة طبيعية»، الذي ينتظره الجمهور على أحر من الجمر.
مسلسل «كارثة طبيعية»
هو تجربة أحمد عاطف الثانية في عالم التأليف، من بطولة الفنان محمد سلام، وإخراج حسام حامد، ومنذ الإعلان عن هذه التجربة، نالت إعجاب الجميع، ومن المتوقع أن يكون عملًا دراميًا ممتعًا يجذب انتباه الجمهور.
معلومات عن مؤلف كارثة طبيعية
- يُدعى أحمد عاطف فياض.
- كاتب وطبيب عظام مصري.
- تخرج في كلية الطب بجامعة طنطا.
- من مدينة طنطا.
- يفضل الكتابة الساخرة.
- كتب مسلسل «بالطو» تأثرًا بما عاشه في بدايته بقرية طرشوخ الليف.
- يتابعه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أكثر من مليون شخص.
منذ إعلان «عاطف» عن تجربته الدرامية الثانية، مسلسل «كارثة طبيعية»، عبر حسابه على «فيسبوك»، انهالت عليه التعليقات المشجعة والمهنئة له بتلك التجربة المنتظرة، ومن أبرز التعليقات، الفنان عصام عمر الذي كتب: «مبروك يا عطوفة، هيكسر الدنيا»، وكذلك الفنان حمزة العيلي كتب: «مبروك يا أبو عاطف يا متفرد»، بينما باركت له الفنانة سارة درزاوي قائلة: «مبروووووك».
إعلان منصة واتش عن المسلسل
كانت قد أعلنت منصة «WATCH IT» الإلكترونية عن أحدث أعمالها الدرامية، والذي يحمل اسم «كارثة طبيعية».
ونشرت الصفحة الرسمية لـ «WATCH IT» صورة «كلاكيت» المسلسل عبر صفحتها الرسمية على «إنستجرام»: «كارثة طبيعية، من إنتاجات WATCH IT الأصلية.. وسيطرح قريبًا وحصريًا، شاركونا توقعاتكم لقصة المسلسل!».
وفي تصريحات سابقة، كشف «فياض» عن فكرة الكتابة والحوار لعمل فني: «مرعبة جدًا، أنا على السوشيال ميديا وأعرف كيف تسير الأمور، تسأل نفسك: هل سيعجب الناس أم لا؟ والحمد لله ربنا وفقني مع مخرج شاطر وفاهم، واتفقنا على تقديم كوميديا الموقف رغم صعوبتها بعيدًا عن الهزار، لأن الإفيهات مخاطرة غير محسوبة يختلف حولها الناس، بعكس كوميديا الموقف، إذا لم تعجبك، لن تضايقك أيضًا».