«الإسكان»: تدشين مدرسة تعتمد على تدريس المناهج بالإنجليزية بالعاشر

«الإسكان»: تدشين مدرسة تعتمد على تدريس المناهج بالإنجليزية بالعاشر
- أعمال الصيانة
- أعمال الطرق
- أول زيارة
- البنية التحتية
- الحركة المرورية
- الطرق الداخلية
- العاشر من رمضان
- اللغة الإنجليزية
- المجتمعات العمرانية
- المظهر الحضارى
- أعمال الصيانة
- أعمال الطرق
- أول زيارة
- البنية التحتية
- الحركة المرورية
- الطرق الداخلية
- العاشر من رمضان
- اللغة الإنجليزية
- المجتمعات العمرانية
- المظهر الحضارى
أعلن المهندس المهندس علاء عبد اللاه، تدشين مدرسة جديدة، تعتمد على تدريس مناهج تعليمية باللغة الإنجليزية بمعايير دولية لمراحل التعليم المختلفة، وذلك في إطار زيادة المباني الخدمية والتعليمية لخدمة أهالي المدينة.
وأضاف رئيس جهاز العاشر من رمضان، في بيان، اليوم الأحد، أن المدرسة تضم 52 فصلًا للمراحل التعليمية المختلفة، وبها غرف أنشطة، ومعامل، وشئون إدارية، بجانب الحضانة المرفقة بالمدرسة والسور، و3 ملاعب، وساري علم، والفناء الخارجي، حيث تبلغ مساحة الموقع العام 18 ألفا و900 متر مسطح.
وفي سياق متصل ، تابع المهندس علاء عبداللاه، رئيس جهاز العاشر من رمضان، استكمال الأعمال الجاري تنفيذها بالطرق بمواقع المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين» بأحياء الأندلس والنرجس، لربطهما بباقي الأحياء، وكذا الاهتمام بالطرق الداخلية بالحيين لمرونة الحركة المرورية.
وأكد رئيس جهاز العاشر من رمضان، سرعة استكمال طبقة الأسفلت بالطرق خلال الأيام القادمة وبالجودة المطلوبة طبقًا للجدول الزمني المتفق عليه، لبدء تسليم الوحدات السكنية، وذلك في ضوء الاهتمام بمشروعات البنية التحتية وأعمال تنسيق الموقع، وتنفيذ شبكات الطرق والمحاور الحيوية.
متابعة سير العمل بعددٍ من المشروعات
وفي السياق ذاته، اجتمع المهندس علاء عبداللاه، بمديري إدارات التنفيذ والصيانة والكهرباء والأحياء، لمتابعة سير العمل بعددٍ من المشروعات وتذليل أي عقبات، وذلك تنفيذًا لما جاء في توصيات المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، في أول زيارة ميدانية له لمدينة العاشر من رمضان بعد توليه حقيبة الإسكان.
وأوضح المهندس علاء عبداللاه، أنه تم خلال الإجتماع، التأكيد على ضرورة الإسراع بمعدلات تنفيذ الوحدات السكنية ضمن المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»، وتنفيذ أعمال المرافق والطرق وتنسيق الموقع العام، وتطوير المداخل والميادين، وزيادة الاهتمام بأعمال الصيانة والزراعة والنظافة حفاظًا على المظهر الحضارى للمدينة، وكذا ضرورة تطوير ورفع كفاءة المنطقة الصناعية لخلق بيئة ملائمة للصناعات المختلفة.