ما هي أيام التشريق 2024.. وهل يجوز صيامها؟

ما هي أيام التشريق 2024.. وهل يجوز صيامها؟
- أيام التشريق 2024
- أيام التشريق
- الإفتاء
- صيام أيام التشريق
- أيام التشريق 2024
- أيام التشريق
- الإفتاء
- صيام أيام التشريق
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال: ما هي أيام التشريق 2024؟، وذلك عقب إعلان نتيجة استطلاع هلال شهر ذي الحجة الخميس الماضي، موضحة المقصود بأيام التشريق، متى تبدأ ومتى تنتهي، بالإضافة إلى الأعمال المستحبة فعلها خلال تلك الأيام، لما لها من فضل عظيم، يحرص المسلمون على إدراكها والإكثار من الأعمال الصالحة فيها.
ما هي أيام التشريق 2024
وحول ما هي أيام التشريق 2024؟، قالت الإفتاء، إن أيام التشريق هي أيام الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة، وهي ثاني وثالث ورابع أيام العيد؛ موضحة أن أول أيام العيد هو يوم النحر.
أيام التشريق 2024
وفي إطار الحديث عن ما هي أيام التشريق 2024، أعلنت الإفتاء الخميس الماضي، عقب استطلاع هلال شهر ذي الحجة، أن الجمعة الموافق 7 يونيو هو غزة ذي الحجة، وبناء عليه يكون الأحد الموافق 16 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك، وتكون أيام التشريق هي 16 و17 و18 من يونيو 2024.
متى تنتهي أيام التشريق
وفي سياق الحديث عن ما هي أيام التشريق 2024؟، لفت الإفتاء إلى أن ذبح الأضحية يستمر خلال أيام التشريق لمن لم يذبح في يوم النحر، وينتهي وقت الذبح فيها بغروب شمس ثالث أيام التشريق، وهو رابع أيام عيد الأضحى المبارك.
هل يجوز صيام يوم عيد الأضحى وأيام التشريق؟
واستكمالا للحديث حول ما هي أيام التشريق 2024؟، قال الدكتور علي فخر أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه لا يجوز صيام أيام التشريق، مشيرا إلى أن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قال فيها إنها ضيافة الله سبحانه وتعالى، موضحاً أن المقصود بذلك أن العباد في العيد ضيوف على الله عز وجل سواء في يوم عيد الفطر أو عيد الأضحى وأيام التشريق الثلاثة.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن صيام أيام التشريق أن هناك 5 أيام لا يجوز للمسلم صيامها، بأي حال، لأنه إذا صامها فقد خالف الأدب مع الله سبحانة وتعالى، قائلاً : وكأن الحق تبارك وتعالى يدعونا إلى ضيافة، وإذا ما دعانا إلى ضيافة وجب علينا أن نلبيها، وإن لم نلبي هذه الضيافة فقد أسائنا الأدب مع الله عز وجل"، مؤكاداً من أول أحكام العيد ألا تنعقد النية لصيام لأن هذه الأيام أيام أكل وشرب وفرح وابتهاج بنعمة الله علينا وعلى حجاج بيت الله الحرام، فوجب علينا أن نقبل على ضيافة الله سبحانه وتعالى.