«سعادتي الرئيسة أنها لمصر».. ريم بسيوني تعبر عن فخرها بجائزة الشيخ زايد للكتاب

كتب: محمد عزالدين

«سعادتي الرئيسة أنها لمصر».. ريم بسيوني تعبر عن فخرها بجائزة الشيخ زايد للكتاب

«سعادتي الرئيسة أنها لمصر».. ريم بسيوني تعبر عن فخرها بجائزة الشيخ زايد للكتاب

علقت الروائية الدكتورة ريم بسيوني على حصولها على جائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الآداب، عن رواية الحلواني، قائلة: «سعادتي الرئيسة أنها جائزة لمصر وليس لي فقط، والجوائز بالنسبة للكاتب هي القاري والشارع هي أهم جائزة للكاتب، لما يحس القارئ أن الكاتب صادق معناه، وأنه يوصل إليه جزءا من روحه، وما بداخله بإحساس صادق هذه أهم عوامل نجاح الكاتب».

الجوائز في حد ذاتها مهمة

تابعت خلال لقاء عبر برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»: «الجوائز في حد ذاتها مهمة أيضا جدا بالنسبة للكاتب بالأخص جائزة الشيخ زايد للكتاب، لأنها ليس محلية فقط بل عالمية وتعطي فرصة للكاتب أن يعرف أكثر في الخارج».

الرواية التاريخية

وواصلت في معرض ردها على الإعلامية لميس الحديدي بعد 11 رواية كيف تصنف نفسها؟، قائلة: «دي مشكلة كبيرة في التصنيف وهو الخليط بين عملي الأكاديمي ورواياتي الآن لدى 11 رواية و7 كتب بالإنجليزية علمية، ولكن كتاباتي في الرواية التاريخية تعتمد على تعليمي الأكاديمي، لأنها تعتمد كنوع من أنواع الرواية على اللغة والمجتمع والتاريخ وهذه مقومات أعمل عليها في كتبي العلمية».

ولفتت إلى صعوبة الدمج بين العملين كأديمية و روائية، قائلة: «العمل بين كلا المجالين ضاغط لإني ببقى عاوزة اشتغل على نفسي في الاتنين؟، وهذا يسلب مني الوقت المخصص لنفسي».


مواضيع متعلقة