«الرقابة النووية والإشعاعية» تشارك في فعاليات مهرجان الأسر الطلابية بالأزهر
«الرقابة النووية والإشعاعية» تشارك في فعاليات مهرجان الأسر الطلابية بالأزهر
- أعضاء هيئة التدريس
- الأزهر الشريف
- الأسر الطلابية
- الأمانة العامة
- الأنشطة الرياضية
- الأنشطة الطلابية
- الإنشاد الديني
- التعاون الدولي
- الدراسات الإسلامية
- أعضاء هيئة التدريس
- الأزهر الشريف
- الأسر الطلابية
- الأمانة العامة
- الأنشطة الرياضية
- الأنشطة الطلابية
- الإنشاد الديني
- التعاون الدولي
- الدراسات الإسلامية
شارك فريق التواصل بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية برئاسة الدكتورة ماهيتاب المناوي، رئيس إدارة العلاقات العامة والتعاون الدولي، طالبات كليات الوجه البحري بجامعة الأزهر في فعاليات مهرجان الأسر الطلابية، والمنعقد للمرة الأولى بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة.
دور هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في حماية الإنسان
وبدأت فعاليات المهرجان بالسلام الوطني، ثم تلاوة ما تيسر من آيات الذكر الحكيم، أعقبها كلمات ترحيب من قيادات الجامعة والكلية، ثم كلمة الدكتورة ماهيتاب المناوي، والحديث عن دور هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في حماية الإنسان والممتلكات والبيئة من المخاطر الإشعاعية، ثم فقرات شعرية، وابتهالات، وإنشاد ديني.
وعقِبَ برنامج الافتتاح؛ العديد من المسابقات في الأنشطة الرياضية (مسابقة تنس الطاولة، شد الحبل)، الشطرنج، الإنشاد الديني، القرآن الكريم، الدوري الثقافي، ثم اختيار الطالبة المثالية، أفضل اختراع، ثم تجميع الفائزين، وختامًا توزيع شهادات التقدير.
جدير بالذكر أن المهرجان عُقد تحت رعاية الدكتور سلامة جمعه داود رئيس جامعة الأزهر، الدكتور محمد عبد الفتاح الشربيني نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، محمد فكري خضر نائب رئيس الجامعة لفرع البنات، رمضان عبد الله الصاوي نائب رئيس الجامعة للوجه البحري، بالتعاون مع إدارة رعاية الطالبات بالأمانة العامة المساعدة بالوجه البحري، وبمشاركة 12 كلية من كليات الوجه البحري.
دعم الأزهر الشريف لدور الهيئة في خدمة المجتمع
وأعربت الدكتورة ماهيتاب المناوي رئيس إدارة العلاقات العامة والتعاون الدولي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، عن سعادتها بمشاركة طالبات الوجه البحري في المهرجان، ودعم الأزهر الشريف جامعًا وجامعة لدور الهيئة في خدمة المجتمع، لافتة إلى أن العلاقة بين هيئة الرقابة النووية والإشعاعية وجامعة الأزهر نموذجية على الرغم من عدم وجود أي بروتوكولات للتعاون موقعة بين الجهتين.
