الرياضة الإلكترونية.. مصدر دخل وفرص عمل وتمثيل في مسابقات عالمية

الرياضة الإلكترونية.. مصدر دخل وفرص عمل وتمثيل في مسابقات عالمية
- الرياضة الإلكترونية\
- تفاصيل الرياضة الإلكترونية
- الألعاب الإلكترونية
- الرياضة الإلكترونية\
- تفاصيل الرياضة الإلكترونية
- الألعاب الإلكترونية
نزاع قوى بين معظم الأهالى والأبناء الشغوفين بممارسة الألعاب الإلكترونية، لا يتخيل كثيرون أنه قد ينتهى لصالح فكر الصغار، الذين يواكبون العصر ويحترفون «الرياضة الإلكترونية»، التي لا تختلف عن الرياضة بمفهومها التقليدي، فلم يتصور أحد أن يكون لعب «الجيمز» مصدرا للدخل الثابت وتمثيل مصر في المسابقات الدولية، فضلا عن عائدها، الذي يتفوق على عائد الرياضة التقليدية.
لم يعد لعب الألعاب الإلكترونية مجالاً للتسلية فقط، بل أصبح مجالاً يشغل اهتماما عالميا، حتى إن بعض الدول قرّرت تدريس هذا المجال في جامعاتها لتوسيع آفاق الطلاب وإلقاء الضوء على التحولات في سوق العمل، حول هذا الذي يتضمّن الكثير من الوظائف والفرص، منها التعليق على المباريات، وتدريب اللاعبين لتأهيلهم، وإدارة الفرق، بالإضافة إلى الجوانب المالية والتنظيمية.
ولم تكن مصر غافلة عن أهمية مثل هذا الجانب من الرياضة، إذ له فوائد وتأثيرات كبيرة، فأسّست «الاتحاد المصرى للرياضة الإلكترونية»؛ ليكون اتحادا رسميا يعبّر عن هذا الكيان ومسؤولا عن تنظيم كل ما يخصّه وترتيب إجراءات مشاركة اللاعبين في المسابقات العالمية، لتمثيل مصر في مسابقات وبطولات هذا النوع من الرياضة، التي حقّقت فيها ريادة بالفعل.
وفي هذا الملف، نجاور اللاعيبة ونُعايش تجربتهم، وحكايات التدريب والتعليق، والرّحلة بأكملها من حب الألعاب الإلكترونية، وحتى احترافها.
ممارسو الألعاب الإلكترونية من الهواية إلى الاحتراف.. التمرين بالساعات والفوز بالدولار