فيديو كيت ميدلتون الأخير يزيد الشكوك بسبب الذكاء الاصطناعي.. هل يعود لـ2016؟

فيديو كيت ميدلتون الأخير يزيد الشكوك بسبب الذكاء الاصطناعي.. هل يعود لـ2016؟
- كيت ميدلتون
- الحالة الصحية لكيت ميدلتون
- أخبار كيت ميدلتون
- العائلة المالكة
- كيت ميدلتون
- الحالة الصحية لكيت ميدلتون
- أخبار كيت ميدلتون
- العائلة المالكة
شهد شهر مارس الجاري، شائعات عديدة بشأن اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون، زوجة ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، وتزايدت الأحاديث والقيل والقال، حول سبب اختفاء «ميدلتون»، وما زاد الشكوك نشرها صورة لها رفقة أولادها الثلاثة، بعد انتشار التكهنات والشائعات حول صحتها واختفائها، إلا أنه اكتشف بعض التعديلات على الصورة، وأشارت إليها وكالات الأنباء العالمية، مثل فرانس برس وأسوشيتد برس، ما كان سببًا في حذفها، بل في زيادة التكهنات والشائعات أيضًا، عن مصير الأميرة، ومكان تواجدها، وسبب الاختفاء.
الأميرة كيت ميدلتون تعلن إصابتها بالسرطان
تكهنات كثيرة انتهت في النهاية، بظهور أميرة ويلز، في مقطع فيديو مؤثر تعلن فيه إصابتها بالسرطان، وخضوعها لجلسات الكيماوي، لتنهي الشائعات وتقطع الشك باليقين.
ظهور بوجه شاحب، وجسد ضعيف وهزيل، أعلنت فيه الأميرة كيت ميدلتون عن إصابة بالمرض الخبيث، مؤكدة أنه وراء اختفائها، خاصة أن التشخيص كان بمثابة صدمة كبيرة، لها وللأمير ويليام، إذ بذلا قصارى جهدهما لمعالجة الأمر على انفراد، من أجل أسرتهما الصغيرة، قائلة: «أنا بخير وأزداد قوة كل يوم من خلال التركيز على الأشياء التي تساعدني على الشفاء، في ذهني وجسدي وروحي».
مفاجأة مدوية في فيديو كيت ميدلتون الأخير
ربما ليست الصورة فقط، هي التي تعرضت للتعديل، بل ذهب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن الفيديو أيضًا مُعدلً بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرين إلى أن الفيديو قديم ويعود لعام 2016، إلا أنه خضع لبعض التعديلات.
وتداول كثير من الرواد المقطع القديم، والمقطع الحالي، الذي ظهرت فيه كيت ميدلتون، بنفس الملابس وفي نفس المكان، ما أثار الجدل الشديد حول ما يحدث للأميرة ومصيرها.
فيديو يوضح الفرق بين ملامح كيت من اخر ظهور وملامحها في فيديو سابق !
— Gorgeous (@gorgeous4ew) March 23, 2024
- هل تعتقد بأنه ذكاء اصطناعي؟ pic.twitter.com/8BGl0HQUWx
وكان الحساب الرسمي لأمير وأميرة ويلز، نشر عبر منصة إكس فيديو لكيت، ظهرت خلاله تتحدث عن حالتها الصحية، قائلة: «أصبت بالسرطان.. أنا في مراحل العلاج الكيميائي الأولى».