مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة.. الحكم ببراءة الدكتور صفوت مصباح

مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة.. الحكم ببراءة الدكتور صفوت مصباح
- مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة
- مسلسل مسار إجباري الحلقة 10
- مسلسل مسار إجباري
- مسار إجباري
- مسلسلات رمضان
- صفوت مصباح
- مسلسلات رمضان 2024
- مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة
- مسلسل مسار إجباري الحلقة 10
- مسلسل مسار إجباري
- مسار إجباري
- مسلسلات رمضان
- صفوت مصباح
- مسلسلات رمضان 2024
شهد مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة للفنان أحمد داش، أحداثًا مهمة حيث سيطر على أسرة عمرة البرنس الخوف من تقديم دليل براءة الدكتور صفوت مصباح، إلا أن الأخوين حسين «أحمد داش» وعلي «عصام عمر» اتفقا على توريط مسعد مع مجدي حشيش بسبب مطاردتهما له وقرر الأخوان الاعتراف لمجدي حشيش وتقديم دليل البراءة بحلية ذكية حتى لا يكشف أموالهم والرشوة التي تلقوها في مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة.
مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة
وخلال مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة لأحمد داش زار المحامي مجدي حشيش (رشدي الشامي) الدكتور صفوت عصام المحكوم عليه بالإعدام في محبسه وطلب منه الحصول على الأبحاث التي أجرتها المجني عليها حبيبة على الأدوية الفاسدة، إلا صفوت أخبره أنه لا يعلم عنها شيئا، وطلب منه أن يعيد التفكير في تسليم الأبحاث لتبرئته وإخراجه من السجن.
بعد الاتفاق الذي تم بين الأخوين، يقدم على دليل براءة الدكتور صفوت عصام من دم الطالبة المقتولة حبيبة الكردي، حيث قدم كارت ميموري به مقطع فيديو لاتفاق مسعد (محسن منصور) مع والده عمر البرنس (محمود البزاوي) حينما كان يعمل في الطب الشرعي وطلب منه الحصول على شعر من الدكتور صفوت ووضعه في يد الطالبة المقتولة، مقابل رشوة حصل عليها الأخير، وكان هذا السبب في الحكم على صفوت بالإعدام.
براءة الدكتور صفوت مصباح
وطلب عمر من المحامي أن يقدم الدليل في سرية تامة وبشكل يمنع معرفة الرشوة التي حصل عليها والده حتى لا تسوء سمعة العائلة، ووعده مجدي حشيش بالأمان وأن ينفذ طلباته، وفي وقت الاستئناف قدم طلبا أن تكون المحاكمة في جلسة سرية لتقديم الدليل وعدم الخوض في تفاصيل رشوة عمر البرنس أمام الحضور، وحكمت المحكمة ببراءة الدكتور صفوت مصباح.
في مسلسل مسار إجباري الحلقة العاشرة اطمأنت عائلة البرنس ببراءة الدكتورة صفوت مصباح واحتفل الأبناء جميعا بالخروج في نزهة عائلية وتناول الطعام والتقاط الصورة السليفي، وأخد علي يرتب أموره للاستعداد للسفر والحصول على منحة القانون التي تنتظرها حيث اطمأن لوجود والده وأشقائه مع حسين شقيقه من الأب، لكنه يخشى أمر فضيحة والده ومعرفة الرشوة التي حصل عليها وخاصة أمام خديجة ابن خالة الطالبة المقتولة.