معلومات عن أميرة العسولي.. طبيبة فلسطينية تحدت رصاص الاحتلال لإنقاذ مصاب

معلومات عن أميرة العسولي.. طبيبة فلسطينية تحدت رصاص الاحتلال لإنقاذ مصاب
- طبيبة فلسطينية
- أميرة العسولي
- الطبيبة أميرة العسولي
- فلسطين
- طبيبة فلسطينية
- أميرة العسولي
- الطبيبة أميرة العسولي
- فلسطين
غامرت بحياتها وتوجهت تحت نيران القصف المتواصل نحو مستشفى ناصر، تحاول تفادي الضربات للوصول إلى الشاب الجريح في إحدى الخيام المجاورة، وسرعان ما انتشر الفيديو للطبيبة الفلسطينية أميرة العسولي، التي تركت دراستها في مصر منذ بداية الحرب قاصدة بلادها لمداوة جراحهم، حتى استحقت عن جدارة لقب «المرأة الحديدية» الذي أطلقه عليها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد المقطع الشهير على «فيسبوك» ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
7 معلومات عن الطبيبة أميرة العسولي
- أميرة العسولي هي طبيبة فلسطينية متخصصة في مجال النساء والتوليد.
- حصلت على البورد الفلسطيني في النساء والولادة عام 2009، وهو عبارة عن تدريب منهجي إكلينيكي وعملي في التخصصات الطبية المعتمدة، يعتمد على اكتساب المهارات اللازمة للتخصص أثناء العمل.
- حصلت على بورد عربي في ذات المجال.
- حصلت أيضا على دورات تدريبية في المناظير النسائية.
- تمتلك عيادة خاصة في رفح الفلسطينية تستقبل فيها المرضى والأطباء المتخصصين.
- كان تشارك متابعيها على صفحتها قبل الحرب مقاطع الفيديو والصور لعملها وصور الأجنة في الرحم.
- كانت الطبيبة الفلسطينية أميرة العسولي في مصر في مايو 2023، وعادت لبلدها بعد الحرب.
خلعت رداءها ، لم تتردد لحظة ، نطقت الشهادة ، وبكل شجاعة الدنيا انطلقت لتنقذ مصاباً تحت القصف
— Nilly Hanım???? (@nilly_hanem) February 10, 2024
من قال أن المرأة ضعيفة ؟!
هذه امرأة تعادل مليار من المتخاذلين
الدكتورة أميرة العسولي عادت إلى غزة بعد الحرب لتأدية واجبها الإنساني pic.twitter.com/I2SLgwy0Yw
موقف بطولي لـ أميرة العسولي
وتصدرت الطبية الفلسطينية أميرة العسولي حديث الناس، بعد أن وثق أحد المتواجدين في مستشفى ناصر فيديو لها وهي تحاول إنقاذ مصاب تحت القصف، ووصفوها بـ«المرأة الحديدية» و«ست بـ100 راجل»، بينما قالت في أول تعليق لها على الواقعة على صفحتها الشخصية: «أشهد أن لا إله إلا الله محمد رسول آخر كلامات الشاب الذي نال الشهادة بعد استهداف مجمع ناصر المباشر تحت باب غرفتي مباشرة، بالإضافة إلى استهداف اثنين آخرين والحمد لله كانوا جرحى، وتم إنقاذهم وإسعافهم، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا، اللهم أنفع بنا خلقك وارحمنا رحمة من عندك».