صفعة أمريكية.. واشنطن تعتزم تطبيق عقوبات على أفراد في جيش الاحتلال الإسرائيلي

صفعة أمريكية.. واشنطن تعتزم تطبيق عقوبات على أفراد في جيش الاحتلال الإسرائيلي
- العنف في الضفة الغربية
- الضفة الغربية
- واشنطن
- دولة الاحتلال الإسرائيلي
- الرئيس الأمريكي
- عقوبات
- العنف في الضفة الغربية
- الضفة الغربية
- واشنطن
- دولة الاحتلال الإسرائيلي
- الرئيس الأمريكي
- عقوبات
في بداية فبراير الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عزمه تنفيذ قرارات تهدف إلى معاقبة المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية الفلسطينية، ومع استمرار العنف، نشرت وسائل إعلام عبرية أنه من الممكن أن تفرض واشنطن عقوبات على أفراد من جيش الاحتلال الإسرائيلي والسياسيين الإسرائيليين.
والعقوبات المتوقع أن تفرضها واشنطن على جنود الاحتلال الإسرائيلي والضباط والسياسيين الإسرائيليين بسبب فشلهم في الحد من عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
واشنطن تستعد لفرض عقوبات على أفراد جيش الاحتلال
وبحسب ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية «مكان»، قالت نقلًا عن وزارة خارجية دولة الاحتلال الإسرائيلي، إن واشنطن تستعد لفرض عقوبات على جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي، بمن فيهم ضباط، بالإضافة إلى مشرعين ووزراء.
وأكدت «مكان»، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي أخذت التهديدات على محمل الجد، وبدأت بتقديم تفسير مرضي عن الانتهاكات التي يمارسها المستوطنون والجنود في الضفة الغربية، وذلك في كدة تصل إلى 60 يومًا.
واشنطن تحذر
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية، حذرت أكثر من مرة خلال الأسابيع الأخيرة، من العنف المتزايد الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون في الضفة الغربية على أيدي المستوطنين الإسرائيليين اليهود المتطرفين.
ووقع الرئيس الأمريكي على عقوبات مالية وقيودًا على التأشيرات، ضد المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة الغربية، خلال وقت سابق من الشهر الجاري.
وجاء في بيان «بايدن»: «إن العنف في الضفة الغربية ولا سيما ذلك الصادر عن مستوطنين إسرائيليين متطرفين، بلغ مستويات لا تحتمل، ويشكل تهديدًا خطيرًا للسلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية وغزة وإسرائيل ومنطقة الشرق الأوسط».