وردة تروي عن عادة يومية لبليغ حمدي: لولاها كان هيبقى مليونير

وردة تروي عن عادة يومية لبليغ حمدي: لولاها كان هيبقى مليونير
- وردة
- وردة الجزائرية
- بليغ حمدي
- وردة وبليغ حمدي
- بليغ حمدي ووردة
- قصة حب بليغ ووردة
- وردة
- وردة الجزائرية
- بليغ حمدي
- وردة وبليغ حمدي
- بليغ حمدي ووردة
- قصة حب بليغ ووردة
قصة حب كبيرة نشأت بين الموسيقار بليغ حمدي والفنانة وردة الجزائرية، ولمعت حكايتهما في الوسط الفني بالكامل وقتها، وكُللت بالزواج رغم المعوقات التي كانت بينهما، لكنها انتهت بالانفصال بعد 6 سنوات، وكانت تلك العلاقة هي الوقود الذي استوحى منه بليغ معظم مشاعره وأحاسيسه وإبداعه، ومنها ما غنته وردة وغناه غيرها من ألحانه.
حكاية بليغ حمدي ووردة.. قصة حب بدأت بأغنية
بدأت شرارة الحب بين الموسيقار بليغ حمدي عندما ذهب إليها للمرة الأولى ليحفظها لحن أغنية «يا نخلتين في العلالي»؛ وهو ما أوضحه الإعلامي وجدي الحكيم، خلال تصريحات سابقة له، لأنه كان حاضرا في اللقاء: وقال «بليغ حمدي بعد اللقاء قال لي إنه لم ينجذب لأي امرأة إلا عندما رأى وردة لأول مرة».
الفنانة وردة: كان بيصحيني كل يوم على وردة
وفي لقاء تليفزيوني سابق روت الفنانة وردة الجزائرية موقفا يدل على مدى حب بليغ حمدي لها إذ قالت: «لو بليغ حوش المبالغ اللي صرفها عليا في الورد، كان بليغ مات مليونير، إنما هو فنان، كل يوم يصحي مراته بالورد، كلمة تتقال للحق في ذكراه»، معلقة على سؤال المذيع «كان بيحبك أوي صح؟، وأنا كمان كنت بحبه».
أغانٍ عدة قدمها الموسيقار بليغ حمدي للفنانة وردة، ليعبِّر لها عن مدى حبه، وكان من بينها كلمات أغنية «العيون السود»: «قد اللي جاي من عمري بحبك.. قد اللي فات من عمري بحبك.. وشوف قد إيه بحبك»، وكتب بعد فراقها «بودعك».