سقوط أمطار غزيرة على مناطق متفرقة بالقليوبية.. استمرار رفع حالة الطوارئ

سقوط أمطار غزيرة على مناطق متفرقة بالقليوبية.. استمرار رفع حالة الطوارئ
- القليوبية
- طقس القليوبية
- أمطار القليوبية.
- شوارع القليوبية
- الطقس القليوبية
- القليوبية
- طقس القليوبية
- أمطار القليوبية.
- شوارع القليوبية
- الطقس القليوبية
تعرضت محافظة القليوبية إلى سقوط أمطار لليوم الثاني ما بين متوسطة وخفيفة على معظم الأنحاء، حيث شدد اللواء عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية على استمرار جاهزية جميع الأفراد والسيارات والمعدات، للتعامل مع المواقف الطارئة، واتخاذ الإجراءات العاجلة والتعامل الفوري، وشفط كافة تجمعات مياه الأمطار بنطاق المراكز والمدن التي شهدت سقوط الأمطار بها.
شفط تراكمات مياه الأمطار لليوم الثاني
أكد محافظ القليوبية متابعة جهود الوحدات المحلية بكافة مراكز ومدن المحافظة في شفط تراكمات مياه الأمطار لليوم الثاني على التوالي، من خلال مركز سيطرة الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ، واستمرار تفعيل غرف العمليات بمراكز ومدن المحافظة، وربطها بغرفة العمليات الرئيسية بالديوان العام لمتابعة الموقف أولاً بأول خلال فترة النوات.
فيما وجه المهندس مصطفي مجاهد رئيس مجلس إدارة شركة المياه والصرف الصحي بالقليوبية والعضو المنتدب فرق الطوارئ بالعمل على مدار الساعة، والتنسيق مع كافة الأجهزة المعنية بالمحافظة واستمرار تمركز المعدات على مدار 24 ساعة، لمواجهة الأمطار وتقلبات الطقس التي شهدتها محافظة القليوبية على مدار يومين، ولحين تحسن الأحوال الجوية وتوقف الأمطار نهائيا.
انتشار معدات شركة مياه الشرب والصرف الصحي
وتابع رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية انتشار معدات الشركة بمدن المحافظة لرفع تجمعات مياه الأمطار؛ تزامنا مع سقوط الأمطار على مدار يومين، حيث جرى رفع حالة الطوارئ بكافة مدن المحافظة، ونشر فرق الطوارئ بمناطق تجمع مياه الأمطار بالمناطق الساخنة وخاصة الأنفاق والطرق السريعة والميادين الرئيسية.
وكان محافظ القليوبية قد وجه رؤساء المدن برفع درجة الاستعداد خلال موسم سقوط الأمطار؛ بالتنسيق مع مديريات الخدمات وشركة مياه الشرب والصرف الصحي وقطاع الكهرباء، مع ضرورة اليقظة التامة ورفع حالة التأهب القصوى، والتواجد الميداني على مدار الساعة لمتابعة عمليات شفط المياه وتمركز سيارات الشفط والمعدات في الأماكن التي ستتعرض لتراكمات المياه لسرعة شفطها، والحد من الآثار الناجمة وعدم تعطيل الحركة المرورية بالشوارع.