الكشف على 930 مريضا في قافلة طبية لجامعة الفيوم و«حياة كريمة»
الكشف على 930 مريضا في قافلة طبية لجامعة الفيوم و«حياة كريمة»
- محافظة الفيوم
- قافلة تنموية شاملة
- قافلة طبية
- حياة كريمة
- جامعة الفيوم
- محافظ الفيوم
- محو الأمية
- محافظة الفيوم
- قافلة تنموية شاملة
- قافلة طبية
- حياة كريمة
- جامعة الفيوم
- محافظ الفيوم
- محو الأمية
نظم قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الفيوم، بالاشتراك مع مؤسسة حياة كريمة وكلية الطب، ومديرية الصحة بمحافظة الفيوم، قافلة طبية وتنموية شاملة في قرية العزب بدائرة مركز الفيوم، تحت رعاية الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، والدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم، ونجحت في توقيع الكشف الطبي وتقديم العلاج لأكثر من 900 مريض ومريضة.
وانطلقت القافلة في مقر الوحدة الصحية بقرية العزب، بحضور الدكتورة آمال ربيع مدير مشروع التنور المجتمعي بجامعة الفيوم وعميد كلية التربية السابق، والدكتور أحمد جمال نائب منسق المبادرة الرئاسية حياة كريمة.
الكشف على 930 حالة
وأوضح الدكتور عاصم العيسوي، نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، في بيان صحفي، إنّ القافلة الطبية تمكنت من توقيع الكشف الطبي وصرف العلاج اللازم لنحو 930 مريضًا ومريضة في جميع التخصصات، منهم 210 حالة أطفال، و143 باطنة، و125 جلدية، و120 قياس سكر وضغط، و100 حالة عظام، و90 رمد، و50 أسنان، و47 نسا، و45 أنف وأذن وحنجرة.
توزيع بطاطين على الأولى بالرعاية
وأشار إلى أنّ القافلة شملت أيضًا توزيع البطاطين على السيدات الأرامل والأطفال الأيتام، والأسر الأكثر احتياجًا في القرية، وذلك من خلال مركز الخدمة العامة لتنمية المجتمع بالجامعة بالاشتراك مع المبادرة الرئاسية حياة كريمة.
مشاركة 53 طالبا وطالبة بمشروع التنور
وذكر نائب رئيس جامعة الفيوم لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أنّه شارك في مشروع التنور المجتمعي الذي أُطلق خلال القافلة التنموية الشاملة، بالتنسيق بين كليتي التربية الاجتماعية، والخدمة الاجتماعية، ومسؤولي جهاز محو الأمية، نحو 53 طالبًا وطالبة من كليات الجامعة.
تجفيف منابع الأمية
وبيّنّ أنّ المشروع تضمن توعية أهالي قرية العزب، بقضايا التنمية الأسرية، وتنمية المجتمع، وتعليم الكبار، ومخاطر الأمية، كما تم عقد امتحانات فورية بالتعاون مع الهيئة العامة لتعليم وتشبيك طلاب الجامعة، مع الراغبين في التعلم من أهالي القرية، وتوعية الأطفال المتسربين من التعليم وأسرهم، لتجفيف منابع الأمية.
