عاجل.. رسالة صادمة من محتجز لدى الفصائل الفلسطينية لقيادات الاحتلال.. ماذا قال؟

عاجل.. رسالة صادمة من محتجز لدى الفصائل الفلسطينية لقيادات الاحتلال.. ماذا قال؟
- الفصائل الفلسطينية
- فلسطين
- قوات الاحتلال الإسرائيلي
- إسرائيل
- الاحتلال الإسرائيلي
- جادي موزيس
- الفصائل
- غزة
- قطاع غزة
- الفصائل الفلسطينية
- فلسطين
- قوات الاحتلال الإسرائيلي
- إسرائيل
- الاحتلال الإسرائيلي
- جادي موزيس
- الفصائل
- غزة
- قطاع غزة
نشرت الفصائل الفلسطينية رسالة فيديو من محتجزين من الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم، يوجهون حديثهم إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
أنتم تريدون استقبالنا جثثا
وجاء في مضمون الرسالة: «أنتم تريدون استقبالنا جثثا»، ويظهر المحتجز جادي موزيس، في الفيديو قائلًا: «وصلت إلى هنا في 7 أكتوبر، ولم يكن ذلك باختياري»، مطالبا أصدقاءه والمتضامنين معه بتكثيف الضغط على حكومة الاحتلال «لكي تفهم ما نريد».
وأعرب موزيس عن أمله في أن يتمكن من العودة إلى عائلته في أسرع وقت ممكن، وقد حذر أعضاء مجلس الحرب للاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك نتنياهو ووزير الدفاع بيني جانتس ورئيس أركان الاحتلال أفيف كوخافي، من الوضع الحالي الذي لا يُحتمل، وقد أكد موزيس أنه في ظل هذه الظروف، فإنه يمكن أن يموتوا في أي لحظة، بسبب القصف الذي يشنه جيش الاحتلال الإسرائيلي.
شاهد رسالة الأسرى الصهاينة لقادتهم..
— طوفان الأقصى الفهيدي (@shakeralfohidi) December 19, 2023
"أنتم تريدون استقبالنا جثث"#المهمة_أنجزت #Israel #palestine pic.twitter.com/OL7OyJr1kz
وأضاف موزيس: «نحن نعيش في حالة خطرة، حيث يمكن أن نتعرض لقصف من قبل قذائفنا الخاصة، ونشعر بأنكم لا ترغبون في عودتنا بأمان، بل ترغبون في استقبالنا كجثث بسبب تدني قيمة التفاوض وتقليل الثمن البشري».
أقرا أيضًا: الفصائل الفلسطينية تقتل 16 رقيبا وضابطا من الاحتلال الإسرائيلي خلال 24 ساعة
صعب البقاء هنا
وأعرب الآخر، ويُدعى إلعاد كتسير البالغ من العمر 47 عامًا قائلاً: «من الصعب بالفعل البقاء هنا في ظل التهديد المستمر لحياتنا من قذائف الجيش، أشتاق بشدة لمنزلي وعائلتي».
وطالب كتسير مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي بالعمل جاهدين على التوصل لوقف إطلاق النار وتحقيق صفقة لتبادل الأسرى: «نحن بحاجة إلى العودة إلى أهلنا، لا نرغب في الموت في غزة، وحياتنا هنا مُعرضة لخطر كبير، ونرجو من المسؤولين لدى الاحتلال الإسرائيلي بذل جهودهم لإيجاد حل سلمي يضمن سلامتنا وعودتنا إلى أحضان عائلاتنا».