3 أسباب لتأخر الدول الغربية عن اللحاق بركب التقدم العسكري الصيني

3 أسباب لتأخر الدول الغربية عن اللحاق بركب التقدم العسكري الصيني
- الصين
- السلاح العسكري
- الدول الغربية
- الأنظمة الأمنية
- الصين
- السلاح العسكري
- الدول الغربية
- الأنظمة الأمنية
كشف تقرير صادر عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أسباب تأخر الدول الغربية عن اللحاق بركب التقدم العسكري الصيني، موضحاً أن الدول الغربية تأخرت عن اللحاق بركب التقدم العسكري الصيني فالصين تفوقت على الغرب، ليس فقط في مجالات الأسلحة التقليدية والنووية، وإنّما في مجال الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت.
ووفقًا لوزارة الدفاع الأمريكية، تُعتبر البحرية الصينية الأكبر عالميًّا، ومن المرجح أنْ تصل ترسانتها النووية إلى ألف رأس حربي بحلول 2030. علاوة على ذلك، يعتمد جيش التحرير الشعبي على مفهوم «الحرب الذكية»، أي تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي على عملية صنع القرار العسكري أو أنظمة الأسلحة.
أسباب تأخر الدول الغربية عن اللحاق بركب التقدم العسكري الصيني
- ساهم القطاع الخاص في الصين في تحقيق أهم الإنجازات في مجال السفر والفضاء والاتصالات عبر الأقمار الصناعية، وذلك على عكس الشركات الأمريكية العملاقة التي عملت على تقسيم السوق العسكرية فيما بينها، وقدمت وظائف لكبار العسكريين المتقاعدين، الذين تقتصر خبراتهم على التلاعب بنظام المشتريات المعقد في البنتاجون بدلاً من تطوير أنظمة أسلحة مبتكرة.
إهمال الدراسات الأمنية
- من أبرز أسباب تأخر الدول الغربية عن اللحاق بالتقدم العسكري الصيني، أن جامعاتها الرائدة أهملت الدراسات الأمنية، وأن الكليات لم تعد تقدم برامج دراسية عميقة تتعلق بموضوعات الدفاع، فنجاح الغرب في الحرب الباردة اعتمد على العلاقة الخلاقّة بين البنتاجون وعنصرين آخرين هما الشركات القوية والمؤسسات الأكاديمية الرائدة.
- الخوف من وتيرة التقدم العسكري الصيني مع إصرار الرئيس الصيني شي جين بينج على إعادة تشكيل النظام العالمي، يتطلب شراكة بين الحكومات الغربية، ورغم أن هناك اجماعاً على الحاجة إلى التعجيل بتقدم الغرب وإبطاء تقدم الصين، فإنه لا يوجد إجماع حول كيفية القيام بذلك.