كل ما تريد معرفته عن مدارس النيل المصرية.. الدراسة والتقييم والامتحانات

كتب: أميرة فكري

كل ما تريد معرفته عن مدارس النيل المصرية.. الدراسة والتقييم والامتحانات

كل ما تريد معرفته عن مدارس النيل المصرية.. الدراسة والتقييم والامتحانات

ذكرت وزارة التربية والتعليم والتعليم أنّ وحدة شهادة النيل الدولية التابعة للوزارة، هي هيئة التعليم والتقييم والامتحانات بالشراكة مع هيئة كامبريدج الدولية للتقييم والتعليم هيئة الامتحانات الدولية - سابقا بجامعة كامبريدج البريطانية منذ عام 2009.

مدارس النيل المصرية 

وأشارت وزارة التعليم، إلى أنّ وحدة شهادة النيل الدولية منوطا بها إدارة نظام النيل التعليمي من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، حيث يحصل الطالب على شهادة النيل الإعدادية الدولية في نهاية الصف التاسع وشهادة النيل الثانوية الدولية المعترف بها داخل وخارج جمهورية مصر العربية في نهاية الصف الثاني عشر، موضحة أنّ عدد مدارس النيل المصرية الدولية التي تطبق نظام النيل التعليمي 14 فرعا بها 9741 طالبا وطالبة.

شهادة النيل الدولية 

وأكدت الوزارة، أنّ وحدة شهادة النيل الدولية هي الجهة المسؤولة عن منح تراخيص تطبيق النظام التعليمي الدولي، وتسويق الشهادة محليًا ودوليًا، كما تُشرف الوحدة على تنفيذ جميع المهام اللازمة لتحسين النظام التعليمي للشهادة النيل الدولية، وذلك بالتنسيق مع جميع الوزارات والهيئات ومجالس المدارس الحكومية والخاصة، إضافة إلى الجهات الدولية.

نظام تعليمي لا يعتمد على الكتب الدراسية

وشددت على أنّ شهادة النيل الدولية الدولي عبارة عن نظام تعليمي لا يعتمد على الكتب الدراسية، ويهدف إلى تقديم شكل تعليمي متميز وفق المعايير الدول بحيث يحصل طلاب المدارس على الشهادة المصرية الدولية التي تعادل الثانوية الإنجليزية.

وأوضحت أنّ نظام التقييم للصفوف من KG1 حتى الثالث الابتدائي يعتمد على تقييم أداء وأنشطة مشاركات صفية ومن الصفوف من الرابع حتى الثاني عشر يشمل التقييم على شقيه المرحلي والنهائي من خلال امتحان نهانی.

ويكون للطلاب الحاصلين على شهادة النيل الثانوية الدولية تنسيق خاص للقبول بالجامعات الحكومية المصرية ونسبة مرنة واعتراف الجامعات الخاصة المصرية بتلك الشهادة، وتم إدراج شهادة النيل الدولية في قائمة الشهادات الدولية المعترف بها عالميا وذلك في قوائم القبول بالكليات والجامعات الأشهر في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا واليابان وأوروبا وعلى رأسها جامعة كامبريدج البريطانية.


مواضيع متعلقة