من القدس إلى «يا فلسطيني».. محمد منير يدعم غزة بسلسلة أغنيات

من القدس إلى «يا فلسطيني».. محمد منير يدعم غزة بسلسلة أغنيات
«لا أملك غير حنجرتي لأساند بها القضية الفلسطينية»، هكذا قال محمد منير في البيان الصحفي الذي صدره بالتزامن مع طرح أغنية «فلسطيني» الذي طرحها تزامنا مع الأحداث المستمرة منذ أكثر من شهر بقطاع غزة، وهذه ليست المرة الأولى التي يدعم بها محمد منير القضية الفلسطينية، فدائما ما يكن حاضرًا بصوته وبأغانيه.
القدس
وكانت البداية في أغنية «القدس» من ألبوم «بريء» الذي قدمه عام 1986، وقالت كلمات الأغنية: «لو نسيت القدس تنساني أفراحى ينساني.. صباحى تنساني.. الشموس وتنكرنى النفوس والنجوم والقمر والمطر والشجر تنسانى الشوارع والبيوت وأدبل أموت».
ولهذه الأغنية طابع خاص، فرفضتها الرقابة في السبعينيات من القرن الماضي، بسبب معاهدة كامب ديفيد، لكن تم طرحها بعدها بحوالي 10 سنوات.
أتحدى لياليك يا جنوب
وفي العام الذي يليه عام 1987، قدم محمد منير أغنية «أتحدى لياليك يا جنوب»، وقالت كلمات الأغنية: «أشلائك بتلم جراحي يرتعش الغدر وترتاحي ويعود الحلم المسلوب ياضي عيون الشهداء، يازهرة صيدا وسيناء ثانية من عمرك تحيني ابني واتبسم وأشاء كلمة من سيرتك تهديني للأقصى يعود الإسراء».
العمارة العمارة:
طرح محمد منير أغنية «العمارة العمارة»، وهي من كلمات كريم العراقي، ألحان جعفر حسن، توزيع طارق مدكور،
وكان دائما يغنيها في حفلاته سواء في مصر وآخرها بحفله في عام 2021 بدار الأوبرا المصرية أو في الوطن العربي بتونس قبل 12 عام وغيرها من الحفلات.
وتقول كلمات الأغنية: «أغاني الشعب وثوارة وأصغر طفلة في فلسطين شالت بالكف حجارة وغايتنا نعمرلكوا البيت يا العمارة العمارة».