باحث سياسي: تصورات مختلفة حول إدارة قطاع غزة بعد انتهاء العدوان

باحث سياسي: تصورات مختلفة حول إدارة قطاع غزة بعد انتهاء العدوان
- حرب غزة
- العدوان الإسرائيلي
- القضية الفلسطينية
- قطاع غزة
- إدارة قطاع غزة
- انتهاء حرب غزة
- مجلس الأمن
- الأمم المتحدة
- حرب غزة
- العدوان الإسرائيلي
- القضية الفلسطينية
- قطاع غزة
- إدارة قطاع غزة
- انتهاء حرب غزة
- مجلس الأمن
- الأمم المتحدة
قال الدكتور حسن أبو طالب، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إنه بالنسبة إلى الطرح الخاص بوجود إدارة دولية لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء العدوان الإسرائيلي، فإنَّ هناك فرقا جوهريا بين أن تتولى الأمم المتحدة إدارة القطاع، أو تتولاه قوات متعددة الجنسيات.
«أبوطالب»: تصور بإدارة الأمم المتحدة لقطاع غزة بعد انتهاء الحرب
وأضاف «أبوطالب»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ الفرق بين التصورين، هو أنَّ الأول ستقوم فيه الأمم المتحدة بكافة أعباء الإدارة المدنية والحياة اليومية لسكان القطاع، والسيطرة على الجوانب الأمنية، وذلك وفقاً لمنظومة معينة يقرها مجلس الأمن الدولي، وأن يكون لديها تفويض بعام أو اثنين، أو أي مدى زمني.
إقامة إدارة مدنية متكاملة بقطاع غزة
وتابع مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية، أنَّ «التصور يحتاج من الأمم المتحدة إقامة ما يمكن تسميته بإدارة مدنية متكاملة، ولكنها مدعومة بشكل أو بآخر بقرار من مجلس الأمن، وتمويل المنظمات الدولية وبعض الدول المانحة».