رد فعل نيمار بعد محاولة اختطاف صديقته وابنته يثير الجدل.. ماذا فعل؟

رد فعل نيمار بعد محاولة اختطاف صديقته وابنته يثير الجدل.. ماذا فعل؟
- نيمار
- اخبار نيمار
- الهلال السعودي
- اختطاف زوجة نيمار
- اختطاف ابنة نيمار
- سطو على منزل نيمار
- نيمار
- اخبار نيمار
- الهلال السعودي
- اختطاف زوجة نيمار
- اختطاف ابنة نيمار
- سطو على منزل نيمار
لم تعد محاولات السطو على منازل نجوم كرة القدم غريبة، إذ تتخصص مافيا لتنفيذ تلك العمليات على مستوى العالم، لكن الغريب تغيير الهدف، ليصبح زوجات اللاعبين، مثلما حدث مؤخرًا مع صديقة نيمار دا سيلفا، التي واجهت محاولة اختطاف لها وابنتها، التي وضعتها قبل أسابيع قليلة.
ماذا حدث داخل منزل صديقة نيمار؟
القصة بدأت في الساعات الأولى من صباح اليوم، إذ اقتحم ثلاثة لصوص منزل عائلة برونا بيانكاردي، رفيقة النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، بهدف اختطاف ابنته المولودة حديثًا ووالدتها.
من حسن الحظ أن بيانكاردي وابنتها كانا في مكان آخر وقت السطو، ولم يتواجد سوى والديها، لكن لم يصبهما أي أذى، إذ جرى القبض على أحد اللصوص، ويجرى التحقيق في القضية من أجل الوصول لبقية المتهمين في تلك الواقعة.
بعد فرار اللصوص، اتصل والد برونا بيانكاردي بالشرطة، التي تمكنت من تحديد هوية أحد اللصوص من خلال السيارة التي كان يقودها، المفاجأة كانت أن اللص جارًا لعائلة بيانكاردي، يبلغ من العمر 20 عامًا، واعترف بالجريمة بعد القبض عليه.
البعض يرى أن رد فعل نيمار كان غريبًا بعض الشيء، خاصة أنه لم يتحرك إلى البرازيل من أجل الاطمئنان على ابنته وصديقته، وقرر كتابة منشور من 4 كلمات فقط: «الحمد للرب الجميع بخير».
التحقيقات أفادت أن اللصوص تمكنوا من سرقة حقائب يد، ساعات ومجوهرات ثمينة، لكنهم كانوا يهدفون إلى اختطاف ابنة نيمار، إذ ظل اللصوص يسألون والدتي بيانكاردي عن مكان ابنتها ووالدتها، لكنهما لم يعثرا عليهما في المنزل.
الأمر لم يتوقف عند هذا الحدث، بل قامت الشرطة المدنية بنشر مقطع فيديو للمشتبه بهم الذين اقتحموا منزل برونا بيانكاردي صديقة نيمار ووالدة ابنته، من أجل التعرف عليهم وتسليمهم إلى الشرطة.
لم يكن سطو منزل عائلة برونا بيانكاردي أول عملية سطو مسلح تعرض لها نيمار دا سيلفا، حيث سبق أن تعرض لعمليتين مماثلتين، واحدة في باريس والأخرى في البرازيل.