أمين الفتوى: مجالس الذكر تشكل فارقا كبيرا في حياة الأسرة

أمين الفتوى: مجالس الذكر تشكل فارقا كبيرا في حياة الأسرة
قال الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتصلين، عن ما حكم مجالس الذكر؟ بأنها مستحبة لكل إنسان، ولابد للإنسان أن يقتطع من وقته، ويجلس مع الله أيًا كانت المدة قصيرة، فالإنسان لا ينبغي له أن يشغله شيء عن الله سبحانه وتعالى، بدلًا من اللهو عن الهاتف لمدة طويلة، دون أي إفادة.
تؤدي مجالس الذكر دورًا كبيرًا في حياتنا
أكد «عويضة» في حواره ببرنامج «فتاوي الناس»، على قناة «الناس»، أنه يمكن حضور مجالس العلم أو الذكر، أو مجالس لذكر الله، ويمكن الذهاب إلى المنزل، أو تجمعات الأسرة على مائدة القرآن الكريم، وسيكون لهذه المجالس فارقًا كبيرًا، في حياة الأسرة.
حكم ترك الأب تركته لأبنائه قبل مماته
وأوضح «عثمان» عن سؤال حكم ترك الأب تركته لأبنائه قبل مماته، أنه ليس خطأ، ويتم عن طريق البيع والشراء، على أن يكون له حق الانتفاع به حال حياته، ويسمى ذلك عقد بيع.