الضحكة تهوِّن «أي جراح».. مؤسسات خيرية ومبادرات فردية لإسعاد مرضى السرطان وتخفيف ألمهم (ملف خاص)

الضحكة تهوِّن «أي جراح».. مؤسسات خيرية ومبادرات فردية لإسعاد مرضى السرطان وتخفيف ألمهم (ملف خاص)

الضحكة تهوِّن «أي جراح».. مؤسسات خيرية ومبادرات فردية لإسعاد مرضى السرطان وتخفيف ألمهم (ملف خاص)

مرض ناجم عن حدوث تشوهات فى بعض خلايا الجسم، إلى جانب نمو غير طبيعى فى الأنسجة، تصاحبه أورام تداهم الجسم، هذه الكلمات تعبر بإيجاز شديد عن دوامة السرطان، وهو التعريف الأعم للمرض الذى يضرب دون تفرقة غير مبالٍ بكبير أو صغير، ليأتى دور الدعم النفسى والمجتمعى للتخفيف عن المرضى، من خلال مبادرات شخصية ترسم الابتسامة وتخفف الأوجاع عن المكروبين بـ«القاتل اللعين».

«الوطن» تسلط الضوء على المبادرات الشخصية والمجتمعية لدعم مرضى السرطان، وتقدم نماذج مضيئة لشخصيات أبت أن تقف مكتوفة الأيدى أمام معاناة قريب أو غريب من أبناء جلدتهم وأخوتهم فى الإنسانية، فهناك «بلال»، ابن القاهرة، اشترى سيارة خصيصاً لنقل المرضى بالمجان، و«عبدالرحمن»، الذى أصيب بعد ولادته بالمرض وتجاوز المحنة وقرر إقامة حفلات «التنورة» لإسعاد ساكنى المستشفيات، مبادرات عديدة قد تكون بسيطة فى فكرتها، ولكن أثرها عظيم فى تحسين الحالة النفسية لـ«محاربى السرطان».

قصص أطفال مرضى السرطان لا يقوى على سماعها أصحاب القلوب الضعيفة، فالمعاناة ليست مع آلام الكيماوى فقط، ولكنها تتعدى الأحلام التى يرسمها الصغار لمستقبلهم وحياتهم التى يرونها تفلت من بين أيديهم. 3 قصص ترويها والدات مرضى السرطان وهن محاربات فى خط المواجهة ضد المرض الخبيث واللاتى ساعدن أطفالهن فى فترات الألم والتعب.

 

 


مواضيع متعلقة