ما حكم تأخير الصلاة إلى آخر وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب عبر «قناة الناس»

ما حكم تأخير الصلاة إلى آخر وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب عبر «قناة الناس»
- الصلاة
- أداء الصلاة
- تأخير الصلاة
- توقيت الصلاة
- وقت الصلاة
- حكم تأخير الصلاة
- الصلاة
- أداء الصلاة
- تأخير الصلاة
- توقيت الصلاة
- وقت الصلاة
- حكم تأخير الصلاة
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنَّ الوقت المناسب لأداء الصلوات، يكون دوما في أول الوقت، لكن لا يأثم من يؤخرها، طالما لم يدخل عليه وقت صلاة آخر، موضحا «هذا الوقت ما بين المبتدأ والمختتم، أي بداية الوقت ونهايته، وقت سعة ممكن للمكلف تأدية الصلاة فيه، بأي وقت يناسبه ولا إثم عليه».
وسام: وجوب الحرص على الصلاة وأدائها
وأضاف «وسام»، خلال استضافته ببرنامج «فتاوى الناس»، المُذاع على شاشة «قناة الناس»، اليوم، أنه إذا كان استغراق وقت أداء الصلاة بالنسبة لي 7 دقائق، وتوفاني الله الساعة 7 ونصف، لا إثم عليه، طالما لم يدخل بعد في الوقت الحرج، «وفي كل حال محدش ضامن عمره».
خطوات التساهل في أداء الصلاة
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء، «لا يظن أحد في غيره الإثم عند تأخيره الصلاة ولكن بادر بالصلاة وتبكيرها حتى لا يفوتك الوقت ويدخل وقت الصلاة الآخر نتيجة التسويف.. والشغل اللي في إيدك إياك يسحبك من التزامك بالصلاة والمواظبة عليها حتى يخرج وقتها لأن عادتك أنه إذا لم تؤدي الصلاة في وقتها بعد الآذان ستفوتها ويترتب على ذلك تركك للصلوات وربما يصل الأمر لحد الاستهانة بها وشيئاً فشيئاً ستترك صلاة الظهر وبعدها قد تترك صلوات يوم كاملة».