جامعة طنطا تحتل المركز الثاني أفريقيا في «الهندسة البيئية»

جامعة طنطا تحتل المركز الثاني أفريقيا في «الهندسة البيئية»
- جامعة طنطا
- تصنيف الجامعات
- التصنيف المحلى
- التحول الرقمي
- جامعة طنطا
- تصنيف الجامعات
- التصنيف المحلى
- التحول الرقمي
أعلن الدكتور محمود ذكي، رئيس جامعة طنطا، تحقيق الجامعة إنجازا جديدا في التصنيفات الدولية، حيث احتلت جامعة طنطا في المرتبة 11 محليا، والـ2657 على مستوى العالم، ضمن 14131 جامعة، وفقاً لتصنيف EduRank2023، وهو تصنيف عالمي متخصص في تصنيف مواقع المؤسسات التعليمية على مستوى العالم، موضحا أن الجامعة حصلت على المركز 52 ضمن 1104 جامعات على مستوى أفريقيا، وجاءت ضمن أفضل 50% في 36 موضوعا بحثيا مختلفا.
الهندسة البيئية
وأضاف رئيس الجامعة، في بيان، أنه وفقا لبيانات التصنيف الجامعة تحتل المركز الأول على المستوى المحلي، والمرتبة الثانية إفريقيا في الهندسة البيئية، كما تحتل المركز الأول محليا والمرتبة الثانية إفريقيا في مجال الهندسة الجيوتقنية، والمركز الأول في الفيزياء التطبيقية - الهندسية على المستوى المحلي وإفريقيا، والمرتبة الثانية على مستوى الجامعات المصرية والخامس أفريقيا في مجال هندسة الطاقة المتجددة، والمرتبة الثانية في مصر والثالثة في أفريقيا في مجال الهندسة الإنشائية.
التخصصات الفرعية
كما حققت الجامعة مكانة متميزة في العديد من التخصصات الفرعية في مجال الطب، حيث حققت في مجال الأسنان، المركز 6 محليا، و10 إفريقيا، و346 عالميا، وفي مجال تقويم الأسنان حققت الجامعة المركز 5 محليا، و7 إفريقيا، و353 عالميا، وفي مجال جراحة الأعصاب، جاءت الجامعة في المركز 6 محليا، و7 إفريقيا، و444 عالميا، وفي مجال طب العيون حققت الجامعة المركز 6 محليا، و7 إفريقيا و466 عالميا.
وفي مجال أمراض الجهاز الهضمي والكبد، ظهرت الجامعة في المركز 6 محليا، و8 إفريقيا، و477 عالميا، وفي علم السموم حققت الجامعة المركز 8 محليا، و33 إفريقيا، و605 عالميا، وفي مجال الفارماكولوجيا حققت الجامعة المركز 11 محليا، و17 إفريقيًا، و640 عالميا، أما مجال التغذية وعلم الأغذية فجاءت الجامعة في المركز 8 محليا و28 إفريقيا، و716 عالميا.
تحسين مكانة الجامعة
وأوضح رئيس الجامعة أن جامعة طنطا تعمل وفقاً لخطة استراتيجية تستهدف تحسين موقع ومكانة الجامعة في التصنيفات العالمية، من خلال تطوير منظومة البحث العلمي والنشر الدولي، وتشجيع علماء وباحثي الجامعة على الإبداع والابتكار في البحوث العلمية، والاهتمام بالنشر الدولي الذي يعد معيارًا قويًا في التصنيفات الدولية للجامعات.