«الخدمات الطبية»: الكشف على 611 مريضا بقطاع الكهرباء في قافلة بمطروح

«الخدمات الطبية»: الكشف على 611 مريضا بقطاع الكهرباء في قافلة بمطروح
- الكهرباء
- الخدمات الطبية
- القوافل الطبية
- مستشفيات
- التخصصات
- الرعاية الصحية
- الكهرباء
- الخدمات الطبية
- القوافل الطبية
- مستشفيات
- التخصصات
- الرعاية الصحية
انتهت شركة الخدمات الطبية التابعة للقابضة للكهرباء، من تنفيذ فعاليات اليوم الثاني من قافلة قطاع إسكندرية بمدينة مطروح، التي جرت بمشاركة مستشفى دار الفؤاد والرواد للعيون وعدد من معامل التحاليل، للكشف على العاملين وأسرهم من قطاع الكهرباء، بناءً على توجيهات الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس جابر الدسوقي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لكهرباء مصر، وبرعاية الدكتور محمد إسماعيل سليم رئيس الشركة ورؤساء شركات غرب الدلتا لإنتاج الكهرباء والبحيرة توزيع، والمصرية للنقل، وأعضاء النقابات.
تقديم أوجه الدعم والرعاية الصحية لجموع العاملين وأسرهم
وكشف الدكتور محمد إسماعيل، رئيس مجلس إدارة شركة الخدمات الطبية وعميد المعهد القومي للكبد الأسبق، أنّ قافلة مطروح، وقعت الكشف الطبي على 611 مريضًا من العاملين وأسرهم بقطاع الكهرباء، بجميع التخصصات «العيون - الأنف والأذن - الباطنة - القلب - الجراحة العامة - المسالك»، ضمن خطة الشركة لتقديم أوجه الدعم والرعاية الصحية لجموع العاملين وأسرهم بنطاق المحافظات المختلفة، خاصة الحدودية التي تشهد اهتمامًا خاصًا من القيادة السياسية والدولة المصرية.
القافلة تضم تخصصات مختلفة
وأكد «سليم» في تصريحات صحفية، مواصلة الشركة تنظيم المزيد من القوافل الطبية، مع التركيز على المناطق التي تفتقر إلى الخدمات الطبية الجيدة والمناطق النائية، لافتًا إلى أنّ القافلة تضم تخصصات مختلفة، وعددًا من الأطباء والأطقم الطبية والتمريض، لإجراء الفحوصات اللازمة لأي مواطن مع توفير الأدوية التي يحتاجها.
الأطباء المشاركون في القافلة الطبية
وأعلنت شركة الخدمات الطبية في بيان، أنه أشرف على تنظيم القافلة من الشركة «غادة ماهر رئيس قطاع الجيزة - غادة فريد رئيس قطاع إسكندرية - جيهان عادل مدير عام الخدمات الطبية - عمرو نوار مدير عام الخدمات الوقائية - شيرين زعزوع مدير عام الصيدليات، بالتنسيق مع عبد الحميد درويش، طبيب أول مطروح، وسالي الزواوي باحث أول»، فيما وزع أعضاء النقابات شهادات تقدير للأطباء المشاركين في القافلة، تقديرًا لمجهودهم المبذول.