«جريزمان» تميمة عدم التوفيق في الدوري الإسباني.. «كل ما يلعب لنادي يخسر»
«جريزمان» تميمة عدم التوفيق في الدوري الإسباني.. «كل ما يلعب لنادي يخسر»
- جريزمان
- أنطوان جريزمان
- أتلتيكو مدريد
- برشلونة
- الدوري الإسباني
- لاعب منحوس
- جريزمان
- أنطوان جريزمان
- أتلتيكو مدريد
- برشلونة
- الدوري الإسباني
- لاعب منحوس
بالرغم من تتويجه بلقب كأس العالم مع الديوك الفرنسية في روسيا 2018، إلا أنّ الحظ لم يرافق المهاجم أنطوان جريزمان مع الأندية، فبعد رحلة طويلة تخطت الـ10 سنوات، لم يتوج بلقب الدوري الإسباني مُطلقًا، إذ يتعاقد مع النادي الفائز بلقب الدوري، ثم يلعب معه أكثر من موسم ويخسر اللقب في كل مرة، وعند رحيله، يفوز من كان يلعب له.
بدأت رحلة عدم توفيق أنطوان جريزمان مع الأندية منذ عام 2014، حين توج نادي أتلتيكو مدريد بالدوري الإسباني وتعاقد معه، حينها كان لاعبًا لنادي ريال سويسيداد، وبعد التعاقد، لعِب مع «الروخي بلانكوس» 4 مواسم، فشل خلالها بحصد لقب الدوري الإسباني، ثم رحل وأصبح لاعبًا لنادي برشلونة، وذلك بعد أن توج «البارسا» باللقب عام 2019.
3 مواسم مع برشلونة.. فاز خلالها ناديه السابق باللقب
لعب «جريزمان» مع برشلونة 3 مواسم، فشل خلالها بالتتويج أيضًا بالدوري، وخلال مسيرته مع الفريق الكتالوني، فاز أتلتيكو مدريد، ناديه السابق، بالدوري عام 2021.
عودة إلى أتلتيكو مدريد.. وفوز ناديه السابق بالدوري الإسباني
رحل المهاجم الفرنسي عن نادي برشلونة، ليعود إلى ناديه السابق، أتلتيكو مدريد، وأول موسم لـ«جريزمان»، فاز ناديه السابق، برشلونة، بالدوري الإسباني، لتستمر حكاية عدم الحظ المُلازم للبطل المتوج بكأس العالم 2018.
أنطوان جريزمان.. حكاية لاعب بدأ مسيرته بنادي ريال سويسيداد
ويبلغ أنطوان جريزمان، من العمر 32 عامًا، وبدأ مسيرته الكروية، مع نادي ريال سويسيداد، ولعب أول مباراة بقميص النادي عام 2009، وفاز بلقب دوري الدرجة الثانية الإسباني في أول موسم له، وفاز بكأس العالم مع المنتخب الفرنسي عام 2018، بعد فوزه في المباراة النهائية على المنتخب الكرواتي، وكان ثاني هدافي المونديال برصيد 4 أهداف، خلف المهاجم الإنجليزي هاري كين برصيد 6 أهداف.
وبالأمس أحرز جريزمان هدفا في الدقيقة 44 من مباراة فريقه أتلتيكو مدريد ضد إسبانيول ضمن منافسات الدوري الإسباني، حيث انتهت المباراة بالتعادل 3-3، علما بأن أتلتيكو في المركز الثالث للدوري، وإسبانيول في المركز قبل الأخير ويواجه مصير الهبوط إلى الدرجة الثانية.
