دعاء الصباح للرزق والفرج.. رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر يوضح

دعاء الصباح للرزق والفرج.. رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر يوضح
- دعاء الصباح للرزق والفرج
- دعاء الصباح للرزق
- دعاء الصباح الفرج
- دعاء الفرج عن الرسول
- الرسول ﷺ
- دعاء الصباح للرزق والفرج
- دعاء الصباح للرزق
- دعاء الصباح الفرج
- دعاء الفرج عن الرسول
- الرسول ﷺ
يحاول المسلمون الاقتداء بالنبي الكريم، بترديد دعاء الصباح لجلب الرزق والفرج، وذلك لأنهم يؤمنون أنّ الدعاء له القدرة على تغيير القدر والتفريج عن همومهم، مثلما أوصى النبي محمد في العديد من أحاديثه الشريفة، عن فضل الدعاء ومنها حديث: «لا يرد القضاء إلا الدعاء».
دعاء الصباح للرزق والفرج
وحول دعاء الصباح للرزق والفرج، فقد أكد الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، أنّ النبي الكريم كان يحرص على ترديد أذكار الصباح والمساء كل يوم، وذلك لأنّ الأذكار تعد بمثابة حصن للمسلم لكي تحميه من الشياطين ومن الشرور، فضلًا عن أنّ النبي كان يردد سورة «الإخلاص» ثلاث مرات والمعوذتين ثلاث مرات.
وأضاف «الأطرش» خلال تصريحات لـ«الوطن»، أنّ الوقت الأفضل لترديد أذكار الصباح من طلوع الفجر إلى صلاة الظهر ويجوز للإنسان أنّ يرددها وقت الاستيقاظ من النوم، وأنّ يردد الأذكار خاصة دعاء: «بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم».
وتوجد العديد من الأدعية التي يجوز للمسلمين ترديدها في الصباح، ومنها:
- رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا، إِلَّا كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُرْضِيَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
- اللهمّ أنت ربي لا إله إلّا أنت خلقتني وأنا عبدُك وأنا على عهدِك ووعدِك ما استطعتُ أعوذ بك من شرّ ما صنعتُ، أبوءُ لَكَ بنعمتكَ عَلَيَّ، وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنّه لا يغفرُ الذنوب إلّا أنت
- أصبَحنا على فطرةِ الإسلامِ، وكلمةِ الإخلاصِ، ودينِ نبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ، وما أنا منَ المشرِكينَ، بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ ، في الأرضِ، ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ
ترديد آية الكرسي في الصباح
ويستحب أنّ يرد المسلم، آية الكرسي في الصباح: «اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ».