دعاء ليلة القدر مكتوب.. لقضاء الحوائج
دعاء ليلة القدر مكتوب.. لقضاء الحوائج
- دعاء ليلة القدر مكتوب
- دعاء ليلة القدر
- دعاء ليلة القدر مستجاب
- ليلة القدر
- دعاء ليلة القدر مكتوب
- دعاء ليلة القدر
- دعاء ليلة القدر مستجاب
- ليلة القدر
دعاء ليلة القدر مكتوب.. لقضاء الحوائج، من أكثر العبارات التي يكثر البحث عنها خلال العشر الأواخر من رمضان، إذ أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بتحري ليلة القدر، فقال صلى الله عليه وسلم «تَحرُّوا ليلةَ القَدْر في العَشْر الأواخِر من رمضانَ»، وليلة القدر من أعظم الليالي لقوله تعالي: «لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزُّلُ المَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْر سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ».
دعاء ليلة القدر مكتوب لقضاء الحوائج
وبخصوص موضوع دعاء ليلة القدر مكتوب لقضاء الحوائج، فيمكن ترديد الدعاء المأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر حيث قالت دار الإفتاء المصرية: أما بالنسبة للدعاء المأثور في ليلة القدر إذا أكرم الله المسلم بهذه الليلة فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ وَافَقْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، بِمَ أَدْعُو؟ قَالَ: «قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي» أخرجه الترمذي وصححه، والنسائي وابن ماجه وأحمد، وصححه الحاكم، والله سبحانه وتعالى أعلم.
كما أنه يجوز للمسلم أن يدعو بما يريد ويطلب من الله ما يشاء ولكن بشرط أن لا يدعو بقطيعة رحم أو إثم.
دعاء ليلة القدر مستجاب
واستكمالا للحديث عن دعاء ليلة القدر مكتوب لقضاء الحوائج، فقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باغتنام ليلة القدر وتناولها في العديد من الأحاديث، إذ قال صلى الله عليه وسلم « تَحرُّوا ليلةَ القَدْر في العَشْر الأواخِر من رمضانَ»، وقال صلى الله عليه وسلم ايضا «أُريتُ ليلَةَ القدْرِ، ثُمَّ أيقظَنِي بعضُ أهلِي فنُسِّيتُها؛ فالْتَمِسوها في العَشرِ الغَوابِرِ»، وروى عن عائشةَ رضِيَ اللهُ عنها أنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّمَ قال: «تَحرُّوا لَيلةَ القَدْرِ في الوَتْر من العَشرِ الأواخِرِ من رمضانَ».
ليلة القدر
واستمراراً للحديث عن دعاء ليلة القدر مكتوب لقضاء الحوائج، قالت دار الإفتاء المصرية عن ليلية القدر: ليلة القدر هي ليلة العفو والتجليات والغفران؛ ولذلك أوصى النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم السيدة عائشة رضي الله عنها فيها بالإكثار من قول: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني"، وهي ممتدَّة من أول الليل إلى آخره ليجد الإنسان فيها فرصتَه للطاعة والتقرُّب إلى الله سبحانه، فعلى المسلم أن يحرص على اغتنام لحظاتها المباركة.
