ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟.. «الإفتاء» ترد

ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟.. «الإفتاء» ترد
- صلاة التراويح
- ترك صلاة التراويح
- ترك التراويح بسبب العمل
- هل يعاقب تارك صلاة التراويح
- الأزهر عن ترك الصلاة
- الإفتاء عن ترك صلاة التراويح
- صلاة التراويح
- ترك صلاة التراويح
- ترك التراويح بسبب العمل
- هل يعاقب تارك صلاة التراويح
- الأزهر عن ترك الصلاة
- الإفتاء عن ترك صلاة التراويح
«ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟» سؤال دائما ما يتردد من مستخدمي عبر محرك البحث «جوجل» لمعرفة الحكم الشرعي للشخص الذي لا يستطع أداء صلاة التراويح في شهر رمضان، متسائلين عن حكم تارك صلاة التراويح والتهجد وهل يعاقب تاركها؟، وهو الأمر الذي أوضحته دار الإفتاء المصرية في الكثير من المرات عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟
وقال دار الإفتاء في ردها على سؤال «ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟»: «صلاة التراويح والتهجد سنة عن النبي الكريم وليست فرضًا ليحاسب الله عباده عليها، حيث أنه إذا ترك المسلم صلاة التراويح والتهجد فلا وزر عليه خاصة إذا كان متربطا بعمل ما».
وأوضحت أنَّه إذا استطاع العبد أن يُصليَ أي عددٍ من الركعات في أيّ جزء من الليل منفردًا أو جماعة فقد أصاب السنة، مستشهدا بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». رواه الإمام البخاري في «صحيحه».
مواعيد التراويح والتهجد في رمضان
وحول سؤال ماذا يفعل من يتزامن عمله مع مواعيد التراويح والتهجد في رمضان؟، أوضحت دار الإفتاء المصرية بأنه يجوز للشخص المسلم أن يقضي صلاة التراويح نهارًا بعد شروق الشمس بنحو ثلث الساعة، وإلى قبل صلاة الظهر؛ وذلك لما روى عن النبي الكريم بأنه في حال إذا فاته وردُه من الليل قضاه في هذه المدة من نهار اليوم التالي».