20 تصريحا لخالد الجندي عن تجديد الخطاب الديني وتجسيد الإمام الشافعي: أمر مطلوب للغاية

20 تصريحا لخالد الجندي عن تجديد الخطاب الديني وتجسيد الإمام الشافعي: أمر مطلوب للغاية
- تجديد الخطاب الديني
- الخطاب الديني
- الفتوى
- الإمام الشافعي
- الشافعي
- خالد الجندي
- تجديد الخطاب الديني
- الخطاب الديني
- الفتوى
- الإمام الشافعي
- الشافعي
- خالد الجندي
تجديد الخطاب الديني يعد من الملفات المهمة، حيث يمثل عنصر حيوية وبقاء واستمرار ومواكبة في جوهر الإسلام، إذ أن الزمان حتما يتغير ويختلف، وجمع هذه المعطيات، تحتم أن يكون هذا الدين مشتمل في جوهره على مقومات وأدوات ومناهج وآليات، تجعله قادرا على أن يقدم أجوبة على الأسئلة التي تطرح في كل مكان.
تجديد الخطاب الديني أمرا مطلوبا
تستعرض «الوطن»، 20 تصريحا للشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال برنامجه «لعلهم يفقهون»، المذاع عبر قناة «الناس»، عن تجديد الخطاب الديني وتجسيد الإمام الشافعي في الدراما، وذلك خلال النقاط التالية:
1 - تجديد الخطاب الديني أمرا مطلوبا للغاية في هذا التوقيت.
2 - تجديد الخطاب الديني، ليس أمرًا اختياريًا، وليس اختراع دين جديد، وإنما أمر نبوي.
3 - تجديد أمر الدين، يكون بالمحافظة على الثوابت، ويكون في نعومة الحرير، ويترجم لغة الخطاب الديني إلى لغة يفهمها الناس في الشارع.
4- يجب أن يراعي الظرف المتغير، ويراعي اختلاف الزمان والمكان والشخص والحالة والعرف والعلم.
5 - يحترم المتغيرات الدولية والعالمية التي تتحكم في مصائر الشعوب، ولا يتحجر عن رأيه.
6- الإمام الشافعي كان محل دراسات كثيرة لأنه كان إمام أهل التجديد.
7- الإمام الشافعي أيقونة التغيير في الفتوى لأن الإمام غير كل مذهبه أو ثلثيه بعد انتقاله من بغداد إلى مصر.
8- الإمام الشافعي بنى فقها جديدا 4 سنوات، وهو هرم من أي زاوية سواء في اللغة أو الفققه أو الحديث أو الأصول والفطنة وسرعة الحساب وكان أمة.
9- الإمام الشافعي كان رمزا من رموز تغير الفتوى.
10- الفتوى تتغير بالزمان والمكان والشخص دون تغير الحكم، ما يعني التغيير في أحكام الناس وليس أحكام الله.
11- كل المصابين بأحادية التفكير مذعورون من الإمام الشافعي، لأن فيه مرونة وليونة، اللين علامة من علامات النبوة.
كل زمن ومكان تتطلب فتوى معينة
12- الفتوى تختلف لأن كل زمن ومكان وإدراك عقلي تتطلب فتوى معينة.
13- علينا علاج هذا التحجر في التفكير بتدريس الإمام الشافعي، وكذلك تجسيده دراميا.
14- الشافعي عندما حضر لمصر كان هنا الإمام الليث بن سعد، وكان أميرا وثريا وهذا لم يمنعه في التفقه في الدين.
15- الأئمة كانوا يختلفون مع بعضهم.
16- علينا أن نقدم هذا للناس كي يتعلموا أن الاختلاف نعمة.
17- علينا أن نتوقف عن التحجر الفكري.
18- الإمام الشافعي لم يستطع أحد مجاراته ولم يستطع أحد أن يقف أمامه في مناظر.
19- كان متمكنا من كل العلوم، وكان حجة فريدة في التجديد والخطاب التوعوي الجيد.
20- الإمام الشافعي عمل ما يشبه الإعجاز في كثير من الأمور.