رزان مغربى: وعدتُ يوسف شاهين.. ووفّيت

رزان مغربى: وعدتُ يوسف شاهين.. ووفّيت
بدأت رزان مغربى التحضيرات الخاصة ببرنامجها الجديد «الحياة حلوة»، الذى تعود به إلى شاشة «الحياة» بعد غياب أكثر من عام منذ آخر برنامج لها «هو وهى»، وفى الوقت نفسه تعيش حالة من الفرح بمولودها «رام» وتعتبر أن الأمومة مشروعها الأهم.
رزان تسعى لكسب رضا الجمهور المصرى بكل ما تملك: «حب المصريين نيشان على صدرى، والمشاهد المصرى قديم وفاهم و«مدقدق». يحب البساطة والعفوية، ويستطيع تشريح كل شخصية على الشاشة وتعريتها إذا ارتدت ثوباً غير ثوبها أو حاولت خداعه. أنا عمرى ما أشبع من حب المصريين. هم قوتى وعمودى الفقرى وكنزى، وربنا يقدرنى وأحافظ عليهم».
قصة تسمية مولودها قديمة: «رام كان اسم خالد النبوى فى «مهاجر» يوسف شاهين. وقتها كنت أسكن فى نفس عمارة شاهين. كنت أقابله فى العمارة وأقول له.. «لو جبت ولد هسميه رام»، وله معنى فرعونى وهو «أراد الشىء بشدة ولم يتركه إلا إذا ناله»، كما أنه إله القوة فى الهند».
وعن علاقتها بـ«رام» قالت رزان: «عصبى كأمه. تقيل ونبيل وعنده عزة نفس كأبيه، وساعات بلطجى.. والأهم أنه يحب الموسيقى». أضافت: «تجربة الأمومة المشروع الأهم فى حياتى. فكرت فى تكرارها بعد شهر ونصف من الولادة، لكن هناك أشياء كثيرة تجعلنى أؤجل.. إنما لن أتجاهله. أنا لا أحب الوحدة، وليس لدى شقيقات بنات، وأتمنى أن يكون لدىَّ «عزوة» كما يقول المصريون.. أن أكون «أم العيال».
