الجيش الروسي يدمر قاعدة للغواصين الأوكرانيين
الجيش الروسي يدمر قاعدة للغواصين الأوكرانيين
- أوكرانيا
- الجيش الروسي
- الأزمة الأوكرانية
- مستشار ألمانيا
- شولتس
- بايدن
- الصين
- أوكرانيا
- الجيش الروسي
- الأزمة الأوكرانية
- مستشار ألمانيا
- شولتس
- بايدن
- الصين
دمر الجيش الروسي في 25 فبراير الماضي، قاعدة للغواصين الأوكرانيين في مدينة «ميكولايف» جنوب أوكرانيا، حيث كان المدربون العسكريون البريطانيون يعدون طائرات بدون طيار «مسيرات» للهجمات على السفن العسكرية الروسية في البحر الأسود، بالقرب من «أوديسا» وفي القاعدة في «سيفاستوبول» خلال هجوم على ترانسنيستريا، وفقا لما ذكره أحد المقاتلين، في مقطع فيديو.
وكانت السلطات الأوكرانية، أمرت أمس الخميس بإجلاء الفئات الهشة من سكان مدينة «كوبيانسك» والمناطق المجاورة لها شمال شرق البلاد بسبب تعرض المنطقة لقصف مستمر من القوات الروسية.
«البنتاجون»: «واشنطن» ليست في حالة حرب مع روسيا
من جانبها، نفت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، معلومات تحدثت عن تقديم «واشنطن» لمعلومات استخباراتية لـ«كييف» لشن ضربات على الأراضي الروسية، وقال المتحدث باسم الوزارة باتريك رايدر للصحفيين، إن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع روسيا.
من جانبها، أعلنت السلطات في «موسكو»، أن الغرب يدفن مبادرة الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الإنسانية، «مبادرة حبوب البحر الأسود» من خلال تخريب تنفيذ الجزء الروسي من الاتفاقية
وقال السفير الروسي لدى المملكة المتحدة أندريه كيلين إن الصين لا تزود روسيا بالأسلحة، وقال في مقابلة تليفيزيونية، إن لدى «موسكو» ما يكفي من الأسلحة الخاصة ولا تحتاج بلاده للدول الأخرى.
فرض قيود أمريكية على التصدير لـ 37 شركة
وكانت وزارة التجارة في «واشنطن»، أعلنت أمس الخميس، فرض قيود على التصدير لـ 37 شركة من دول مختلفة، بينها شركة روسية وأخرى بيلاروسية و28 من الصين و3 شركات في ميانمار، و4 في باكستان، لتورطها في نشاط معارض لمصالح الأمن الوطني الأمريكي.
وأشار كيلين، إلى أن عودة بلاده إلى «معاهدة ستارت» ستكون ممكنة إذا تراجعت «واشنطن» عن هدفها الاستراتيجي لتجاوز «موسكو»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
ويتوجه مستشار ألمانيا أولاف شولتس، اليوم الجمعة، إلى العاصمة الأمريكية «واشنطن» للقاء الرئيس جو بايدن، في اللقاء الثاني بين المسؤوليين لهما، حيث جرى اللقاء الأول لهما في 7 فبراير 2022.
اقتصاديا، قال سفير موسكو في كوبا، أندريه جوسكوف، إن التحضير لإطلاق نظام «مير» للدفع يقترب من الانتهاء، مشيرا لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، إلى أن من المتوقع أن يؤدي استخدامه إلى زيادة تدفق السياح الروس إلى «هافانا».
