9 معلومات عن «أبورتيونيتي» في ذكرى انتهاء مهمتها على المريخ.. «15 سنة خدمة»

9 معلومات عن «أبورتيونيتي» في ذكرى انتهاء مهمتها على المريخ.. «15 سنة خدمة»
- مركبة أبورتيونيتي
- أبورتيونيتي
- مركبة فضائية
- ناسا
- كوكب المريخ
- مركبة أبورتيونيتي
- أبورتيونيتي
- مركبة فضائية
- ناسا
- كوكب المريخ
بعد مهمة دامت 15 عامًا متواصلة، أعلنت وكالة ناسا الفضائية انتهاء مهمة مركبة أبورتيونيتي التي استهدفت كوكب المريخ، في واحدة من المهام التاريخية للوكالة الأمريكية، واليوم، 13 فبراير، هو ذكرى إعلان «ناسا» انتهاء مهمتها بعد توقفها عن العمل في يونيو 2018 وفشل العلماء في إعادة تشغيلها.
وخلال رحلة مركبة أبورتيونيتي إلى كوكب المريخ، التقطت عشرات الصور المذهلة التي نشرتها وكالة ناسا، يظهر فيها أرض الكوكب وسماءه والصخور الموجودة عليه، وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن المركبة التاريخية:
«أبورتيونيتي» تعمل بالطاقة الشمسية
- أرسلتها وكالة ناسا إلى المريخ عام 2004، وهبطت المركبة بنجاح يوم 25 يناير 2004.
- كانت مهمتها البحث عن المياه على سطح كوكب المريخ ودراسة صخوره وتربته.
- تعمل «أبورتيونيتي» بالطاقة الشمسية.
- استمرت 15 عامًا على سطح المريخ، وكانت مُصممة لتقطع كيلومترًا واحدًا، لكن مع نهاية رحلتها التاريخية، قطعت المركبة ما يقرب من 45 كيلومترًا.
- أطول فترة لبقاء روبوت على سطح الكوكب الأحمر.
- هبطت مركبة «أبورتيونيتي» على سطح الكوكب الأحمر في شهر يناير 2004، بعد هبوط مركبة أخرى وهي «سبيريت»، والتي انتهت مهتما في 2010 نتيجة سقوطها في تربة ناعمة وفشلت في الخروج.
- صممت «أبورتيونيتي» بـ6 عجلات وهي في حجم عربة الجولف تقريبًا.
- فقد مهندسو «ناسا» الاتصال بالمركبة نتيجة عاصفة ترابية اجتاحت كوكب المريخ، ورغم المحاولات المتكررة للوصول إلى المركبة إلا أنها انتهت بالفشل.
- اكتشفت «أبورتيونيتي» أدلة تشير إلى أن كوكب المريخ كان في الماضي رطبًا ودافئًا، كما اكتشفت خطوط بيضاء من الجبس المعدني، في إشارة لتحريك مياه على الكوكب.