الإعلامي جابر القرموطي: تجربة «الوطن» تدعم الدولة الوطنية وتكشف جمال مصر وقوتها الناعمة

الإعلامي جابر القرموطي: تجربة «الوطن» تدعم الدولة الوطنية وتكشف جمال مصر وقوتها الناعمة
- جابر القرموطي
- الكاتب الصحفي جابر القرموطي
- برنامج مانشيت
- جابر القرموطي
- الكاتب الصحفي جابر القرموطي
- برنامج مانشيت
قال الإعلامي جابر القرموطي خلال زيارته لجريدة «الوطن» إنه حريص على أن ينقل جمال هذه التجربة في «الوطن الجريدة» من أجل هذا «الوطن مصر»، وأضاف أن التجربة الجديدة لجريدة «الوطن» تمثل إعلام الجمهورية الجديدة، بما يقدمه من محتوى يدعم الدولة الوطنية ويكشف جمال مصر والقوة الناعمة لها.
وخلال جولة برنامج «مانشيت» في «الوطن» التي تعد بداية لجولات فريق البرنامج في المؤسسات الصحفية، التقى القرموطي بالمستشار الفني لجريدة «الوطن» الدكتور أحمد محمود، ومحمد مسعد مساعد رئيس التحرير ومدير قطاع التصوير، للتعرف على كواليس الجانب الفني في صناعة المحتوى الصحفي بجريدة «الوطن» وموقعها الإلكتروني ودور الصورة وجمالياتها في تطوير هذا المحتوى.
المستشار الفني لـ«الوطن»: أحلم بإعداد سلسلة كتب عن تجاربي الصحفية
وأكد الدكتور أحمد محمود المدير الفني لجريدة «الوطن» أن المؤسسة الصحفية رقم واحد بالنسبة له حاليا هي «الوطن»، وقبلها كان في كل مرحلة في مسيرته المهنية مؤسسة تكون رقم واحد له خلال عمله بها.
وأضاف الدكتور أحمد محمود أنه بدأ العمل الصحفي مديرا فنيا في جريدة «صوت الجامعة» كمدير فني فور تعيينه معيدا بالكلية، ثم عمل مديرا فنيا في أكثر من مؤسسة صحفية، وتعد كل تجربة في مؤسسة مختلف بمثابة بطولة خاصة بالنسبة له.
وخلال اللقاء كشف الدكتور أحمد محمود عن أمنيته المستقبلية، وهي إصدار سلسلة كتب عن المراحل الصحفية التي مر بها في حياته، تضم تاريخ تلك المراحل والشخصيات التي كانت فيها وتسحتق أن يُؤرخ لها.
مدير التصوير بـ «الوطن»: المبدع لا يعرف المعاش
وخلال زيارة فريق برنامج مانشيت لـ«الوطن»، قال الفنان محمد مسعد، مساعد رئيس التحرير ومدير قطاع التصوير بالجريدة إن المصور الصحفي لا يصل إلى سن التقاعد أبدا، لأنه يفكر ويبدع على الدوام، مشيرا إلى أن تلك المهنة تعتمد على الإبداع دون النظر إلى عامل السن الذي لا يؤثر في رؤية المصور وإبداعه.
وأضاف «مسعد»: «المصور هو الناقد رقم واحد لعمله، وعندما يوجه لي أحد سؤالا عن سبب عدم إقامة معرض لصوري الخاصة، أقول له: لما أرضى عن شغلي».