12 معلومة عن ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد قصر قارون بالفيوم

12 معلومة عن ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد قصر قارون بالفيوم
- تعامد الشمس على قدس الأقداس
- تعامد الشمس
- تعامد الشمس على معبد قصر قارون
- معبد قصر قارون
- محافظة الفيوم
- الانقلاب الشتوي
- بدء فصل الشتاء
- تعامد الشمس على قدس الأقداس
- تعامد الشمس
- تعامد الشمس على معبد قصر قارون
- معبد قصر قارون
- محافظة الفيوم
- الانقلاب الشتوي
- بدء فصل الشتاء
تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد قصر قارون، تلك الظاهرة الفلكية البديعة، التي تُلقي بأضوائها وأشعتها على «معبد قصر قارون» بمحافظة الفيوم، في السادسة صباح اليوم الأربعاء، لتجذب أنظار العالم أجمع إليها، فيأتي السياح من كل حدبٍ وصوب للاستمتاع بتلك الظاهرة التي تُعد خير شاهدًا على براعة المصريين في علوم الفلك، والهندسة، وتحديد الفصول من خلال أشعة الشمس.
وفي التقرير التالي نرصد أبرز 12 معلومة عن ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس التي كانت تحتوي مركب الإله سوبك، و«معبد قصر قارون»، بمحافظة الفيوم، حيث تضم 6 معلومات هامة بخصوص الظاهرة الفلكية، و6 أخرى تخص تاريخ المعبد.
6 معلومات عن ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس
- اكتشف الدكتور مجدي فكري ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس في «معبد قصر قارون»، عام 2003.
- بدأت محافظة الفيوم في تنظيم احتفالية بمناسبة تعامد الشمس على قصر قارون في 21 من ديسمبر كل عام وذلك بدايةً من عام 2010، ليصبح هذا العام هو العام الـ 12 لتنظيم تلك الاحتفالية.
- تتعامد الشمس على قدس الأقداس التي كانت تحوي المركب المقدس للإله سوبك، كما تنحرف على المقصورة اليمنى التي كانت تحوي تمثال الإله بينما لا تتعامد على المقصورة اليسرى التي تحتوي على مومياء الإله سوبك التمساح لكونها في العالم الآخر والذي يتميز بالظلام.
- تبدأ ظاهرة ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد قصر قارون في تمام الساعة 6:45 دقيقة صبيحة يوم 21 ديسمبر من كل عام، والموافق اليوم الأربعاء، وتستمر نحو 25 دقيقة.
- الظاهرة تبرهن براعة القدماء المصريين في الفلك والهندسة، حيث إنّها تعلن بداية الانقلاب الشتوي، وبدء فصل الشتاء رسميًا في نصف الكرة الشمالي.
- يشهد معبد قصر قارون احتفالية ضخمة غدًا احتفالًا بظاهرة تعامد الشمس على قصر قارون تضم عروضا فنية وثقافية لاستقبال الزوار.
أبرز 6 معلومات عن «معبد قصر قارون»
- بني معبد قصر قارون في العصر اليوناني الروماني ويقال إنّه تم تشييده عام 260 قبل الميلاد، قرب بحيرة قارون، وعلى بعد 65 كيلو من مدينة الفيوم.
- شيد المعبد من الحجر الجيري وكان مخصصًا لعبادة «ديونسيوس» إله الحب والخمر عند الرومان، ثم خصص لعبادة الإله سوبك «التمساح» ليأمنوا شره.
- المعبد كان يحتضن المسيحيين ويحميهم من الاضطهاد الروماني للمسيحيين.
- ليس له علاقة بقارون الذي خسف الله به الأرض وذكر في القرآن الكريم، حيث إنّ واقعة قارون كانت قبل بناء المعبد بنحو 1000 سنة.
- كان يسمى معبد الإله سوبك، ولكن في العصر الإسلامي أطلقوا عليه معبد قصر قارون لقربه من بحيرة قارون.
- يضم المعبد 100 حجرة ويحتوي على العديد من المتاهات والسراديب، وكانت تحفظ به الغلال.