«البحوث الزراعية» ينظم يومًا حقليًا لأصناف الطماطم الجديدة
«البحوث الزراعية» ينظم يومًا حقليًا لأصناف الطماطم الجديدة
- الطماطم
- سلامة الغذاء
- التصنيع الزراعي
- التصنيع الغذائي
- الطماطم
- سلامة الغذاء
- التصنيع الزراعي
- التصنيع الغذائي
نظم معهد بحوث البساتين التابع لمركز البحوث الزراعية يوما حقليا بعنوان انتخاب الهجن الجديدة من الطماطم المحلية الجديدة، وقام الدكتور محمد سليمان، رئيس مركز البحوث الزراعية باستعراض الهجن الجديدة لمحصول الطماطم بالبرنامج الوطني لإنتاج تقاوي الخضر بمحطة بحوث قها بالقليوبية.
البرنامج الوطني لإنتاج التقاوي
وقام الدكتور محمد سليمان، رئيس مركز البحوث الزراعية بزيارة تفقدية للبرنامج الوطني لإنتاج التقاوي بمحطة بحوث قها بالقليوبية يرافقه الدكتور أحمد حلمي مدير معهد البساتين والدكتور وهبة الجزار رئيس البرنامج الوطني لإنتاج تقاوي الخضر والدكتور أحمد عظام، رئيس الإدارة المركزية لفحص واعتماد التقاوي، والدكتور حاتم ابراهيم رئيس الإدارة لإنتاج التقاوي وممثلي الشركات المتخصصة في انتاج البذور من الطماطم والدكتورة.
وجاءت تلك الزيارة للتعرف على الهجن الجديدة لمحصول الطماطم كما تفقد رئيس المركز الصوب الخاصة بمحصول الطماطم والتعرف على أفضل الهجن الجديدة من حيث الإنتاج وصفات الجودة من حيث الشكل والصلابة واللون الأحمر الداكن والمتحملة للإصابات الفيروسية والمرضية.
كما أشاد رئيس المركز بالهجن الجديدة التي قام باستنباطها ضمن البرنامج الوطني لإنتاج تقاوي الخضر وبالجهد المبذول من أجل إنتاج هجن جديدة تلبي متطلبات الشعب المصري والتي تساعد في تقليل الفجوة الاستيرادية.
معهد تكنولوجيا الأغذية ينظم دورة تدريبية عن تحديد نقاط التحكم الحرجة
في سياق آخر، افتتح الدكتور شاكر عرفات مدير معهد تكنولوجيا الأغذية دورة تدريبية قطرية بعنوان «تحليل المخاطر وتحديد نقاط التحكم الحرجة - الهاسب» والتي تنفذها المنظمة العربية للتنمية الزراعية بمكتبها الإقليمي للإقليم الأوسط بالقاهرة بالتعاون مع معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية خلال الفترة لعدد خمسة وعشرون متدرباً من المهندسين العاملين بشركات التصنيع الغذائي وشباب الخريجين والباحثين بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية.
وأشار عرفات الى أن قطاع الغذاء يهدف الى تأمين وضمان سلامة الغذاء للمستهلكين، وتسهيل حركة التجارة، وزيادة ثقة المستهلك وأصحاب شركات التصنيع الغذائي في الأجهزة الرقابية.
ومن هنا جاءت أهمية تطبيق نظام الهاسب كنظام وقائي يعنى بسلامة الغذاء من خلال تحديد الأخطار التي تهدد سلامته سواء أكانت بيولوجية أو كيميائية أو فيزيائية، ومن ثم تحديد النقاط الحرجة التي يلزم السيطرة عليها لضمان سلامة المنتج.
