في ذكرى وفاتها.. قصة مطاردة «بيليه» لزبيدة ثروت: «كان بيحبني وهيخطفني»

في ذكرى وفاتها.. قصة مطاردة «بيليه» لزبيدة ثروت: «كان بيحبني وهيخطفني»
- زبيدة ثروت
- الفنانة زبيدة ثروت
- وفاة زبيدة ثروت
- بيليه
- الفنانة الراحلة زبيدة ثروت
- ذكرى وفاة زبيدة ثروت
- زبيدة ثروت
- الفنانة زبيدة ثروت
- وفاة زبيدة ثروت
- بيليه
- الفنانة الراحلة زبيدة ثروت
- ذكرى وفاة زبيدة ثروت
أيقونة الجمال في السينما المصرية، وصاحبة العيون السحرية، وعُرفت أيضًا بقطة السينما، 6 سنوات مرت على وفاة الفنانة زبيدة ثروت، أحد أبرز الفنانات في جيلها، حيث توفيت ليلة الثلاثاء في 13 ديسمبر عام 2016، عن عمر ناهز الـ76 عامًا بعد صراع مع المرض.
وللفنانة زبيدة ثروت ذكرى طريفة مع لاعب الكرة البرازيلي الشهير «بيليه»، حيث طاردها حين كانت بالكويت وطلب الزواج منها، وروت زبيدة ثروت، ما حدث خلال لقاء لها مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج «واحد من الناس»، قائلة: «وزير الثقافة الكويتي كان عازمني على افتتاح مهرجان مش فاكره كان مهرجان إيه، وكنت نازله في الأوتيل اللي كان فيه اللاعب بيليه، كان بيحبني حب وكان عاوز يتجوزني وقلب الدنيا وكان هياخدني معاه البرازيل وكان هيخطفني».
مطارة بيليه للفنانة زبيدة ثروت.. ومحاولة الزواج منها
وخلال اللقاء السابق لها، استكملت الفنانة زبيدة ثروت حكايتها عن مطاردة بيليه لها، قائلة إنه وضع طوق من الورد على رقبتها أثناء دخولها الفندق: «مكنتش عارفه هو مين، أنا مبحبش الكورة ومليش في الكورة، مش عارفه غير صالح سليم، بس لما حط الطوق على رقبتي عرفت بعد كده من الناس في الفندق إنه بيليه».
زبيدة ثروت: مكنتش فاهماه ولا هو فاهمني
نهاية مطارة بيليه، للفنانة زبيدة ثروت، كانت في المطار، حيث تركته في الطائرة وعادت، حسب روايتها: «طلعت معاه المطار وحطيته في الطيارة ورجعت، مكنش بيعرف يتكلم لا إنجليزي ولا عربي، لا أنا فاهماه ولا هو فاهمني».
وحين علم الفنان عزت العلايلي بحب اللاعب البرازيلي بيليه، للفنانة زبيدة ثروت وطلب الزواج منها، أخبرها إنه يريد مقابلته: «كان بيجري ورايا ويقول لي والنبي لما تتجوزي بيليه خليني أشوفه وأقعد معاه».
وفاة الفنانة زبيدة ثروت
وتوفيت الفنانة زبيدة ثروت، بعد صراع طويل مع المرض، حيث كانت تتلقى العلاج بأحد المستشفيات بالقاهرة، وكان أول أعمالها الفنية فيلم «دليلة» مع عبدالحليم حافظ، ومن أشهر أعمالها: «يوم من عمري، شمس لا تغيب، وزهرة البنفسج والأحضان الدافئة».