وزارة الداخلية تطلق خدمة الرد الآلي اللحظي على الاستفسارات الإلكترونية
وزارة الداخلية تطلق خدمة الرد الآلي اللحظي على الاستفسارات الإلكترونية
- الداخلية
- وزارة الداخلية
- خدمة جديدة
- موقع وزارة الداخلية
- خدمات وزارة الداخلية
- خدمة الرد الآلي
- الداخلية
- وزارة الداخلية
- خدمة جديدة
- موقع وزارة الداخلية
- خدمات وزارة الداخلية
- خدمة الرد الآلي
أطلقت وزارة الداخلية خدمة الرد الآلي اللحظي، للرد على استفسارات المواطنين بشأن الخدمات الإلكترونية التي تقدمها قطاعات وزارة الداخلية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي (Chatbot) عبر بوابة وزارة الداخلية الرسمية.
يأتي ذلك في إطار استراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى تفعيل استخدام التكنولوجيا الحديثة للارتقاء بمستوى الخدمات الأمنية الجماهيرية الإلكترونية التي تقدمها قطاعات الوزارة، وتسعى إلى تسهيل الإجراءات وسرعة تقديم الخدمات للمواطنين، تزامناً مع توجه الدولة لتفعيل الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي.
وزارة الداخلية: خدمة الرد الآلي هدفها الإجابة على الأسئلة الأكثر شيوعاً
تهدف الخدمة الجديدة إلى الرد على الأسئلة والاستفسارات الأكثر شيوعاً (FAQ) وإتاحة إجاباتها النموذجية لحظياً بهدف تيسير تقديم العديد من الخدمات أبرزها (الأحوال المدنية - المرور - الجوازات والهجرة والجنسية - تصاريح العمل- الحج- الأدلة الجنائية - الالتحاق بأكاديمية الشرطة - الالتحاق بمعهد معاوني الأمن - الشقق والمحلات والمزارع المؤجرة - بلاغات مباحث جرائم الحاسبات وشبكات المعلومات – زيارات نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل – خدمات أخرى).
خدمة الرد الآلي تسهم في الإجابة السريعة على الاستفسارات
وتسهم هذه الخدمة في سرعة الرد على الاستفسارات والشكاوى الخاصة بالجهات الشرطية مقدمة الخدمات الجماهيرية الواردة عبر بوابة الوزارة الرسمية، وجرى إدراج تلك الاستفسارات وإجاباتها على المنظومة باللغتين (العربية – الإنجليزية)، على أن يتم الاستفادة من تلك الخدمة عن طريق الدخول على موقع الوزارة على شبكة الإنترنت (www.moi.gov.eg) ثم الضغط على شعار الوزارة الموجود أسفل يمين الصفحة والمعنون بتعليق (اضغط هنا للاستفسار عن خدماتنا الإلكترونية والإجابة على أسئلتك) عقب ذلك يتم كتابة الاستفسار والرد عليه بطريقة آلية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ودون أي تدخل بشري، كما يمكن اختيار نوع الخدمة المراد الاستفسار عنها من القائمة المخصصة لذلك.
