شروط السفر إلى الإمارات بعد تخفيف قيود كورونا.. بينها «المرور الأخضر»
شروط السفر إلى الإمارات بعد تخفيف قيود كورونا.. بينها «المرور الأخضر»
فرض العديد من الدول حول العالم، خلال العامين الماضيين، قيودًا صارمة في أثناء أزمة تفشي فيروس كورونا، الأمر الذي جعل السفر والتنقل عبر الدول صعبًا للغاية بسبب القرارات التي أصدرتها الحكومات وطبقتها المطارات على المسافرين، ليتغير وجه العالم خلال الأزمة التي عصفت به، إلاّ أنه خلال الأشهر القليلة الماضية خففت كثيراً من الدول قيود كورونا التي فرضتها، ووضعت شروطًا للسفر إليها.
وترصد «الوطن» أبرز شروط السفر إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يلي:
الشروط اللازمة
- إلزام المسافر بنظام المرور الأخضر.
- ضرورة إجراء فحص دوري كل شهر للحاصلين على التطعيم والمعفيين من شروط التطعيم.
- إجراء فحص دوري كل سبعة أيام لغير الحاصلين على التطعيم.
- يعد نظام المرور الأخضر ما زال شرطا إلزاميا للموظفين والزائرين للدخول إلى مقار العمل للجهات الاتحادية.
- ارتداء الكمامات في المرافق الطبية والمساجد ووسائل النقل العام.
تخفيف إجراءات كورونا في المساجد ودور العبادة
كانت الإمارات خففت قيود كورونا فيما يتعلق باشتراطات المساجد ودور العبادة، وشملت إجراءات التخفيف إلغاء فاصل المسافة بين المصلين، مع ضرورة الالتزام بالصلاة على السجادة الشخصية حفاظا على الصحة العامة.
تخفيف القيود على مستوى الدولة
وفي وقت سابق، أعلن المتحدث الرسمي عن الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في الإمارات، الدكتور سيف الظاهري، تخفيف عدد من القيود المتعلقة بوباء «كوفيد 19»، على مستوى الدولة.
فحص جميع المغادرين من الإمارات للوقاية من كورونا
وأوضح أن متطلبات فحوصات المغادرين من المطعمين وغير المطعمين تحدد بناء على طلب الوجهة المراد السفر إليها، أما فيما يخص القادمين إلى الدولة، فالبروتوكول الحالي المطبق ما زال ساريا للمطعّمين وغير المطعّمين.
وشهد العالم خلال الفترة الأخيرة انحساراً وانخفاضاً ملحوظاً في أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي انتشر من الصين أواخر عام 2019.
