العثور على جثة مسنة في ترعة سنهور بالفيوم.. مكبلة اليدين والقدمين

العثور على جثة مسنة في ترعة سنهور بالفيوم.. مكبلة اليدين والقدمين
- أمن الفيوم
- جثة مسنة
- مستشفى الفيوم
- العثور على جثة
- مسنة
- جريمة سنهور
- أمن الفيوم
- جثة مسنة
- مستشفى الفيوم
- العثور على جثة
- مسنة
- جريمة سنهور
عثر أهالي قرية سنهور بنطاق مركز سنورس بمحافظة الفيوم، على جثة عجوز في العقد الثامن من العمر، منزوعة الملابس، مكبلة اليدين والقدمين، وملقاة في ترعة القرية بمنطقة الطواحين، بعدما جرفها تيار المياه من مكان آخر، وتبينّ من التحريات الأولية، أنّها من قرية بني صالح بنطاق مركز شرطة الفيوم، ومبلغ باختفائها منذ أيام.
بلاغ بالعثور على جثة
تعود تفاصيل الواقعة، إلى تلقي اللواء ثروت المحلاوي مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، إخطارا من العميد محمود أبو بكر مأمور مركز شرطة سنهور، يفيد بورود إشارة من شرطة النجدة، بتلقيهم بلاغا من أهالي القرية بالعثور على جثة مسنة في العقد الثامن من العمر، مكبلة اليدين والقدمين، وملقاة في بحر القرية بمنطقة الطواحين.
الشرطة تعاين الجثة
وانتقل على الفور، ضباط مركز شرطة سنهور برئاسة المقدم أحمد ناجي رئيس المباحث، وتبينّ العثور على جثة ثمانينية مجهولة الهوية، مقيدة اليدين والقدمين، وجرى انتشال الجثة وتغطيتها لحين الانتهاء من معاينتها، ثم تم استدعاء سيارة إسعاف ونقلها إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام، تحت تصرف جهات التحقيق، التي أمرت بانتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة، وتحديد وقت الوفاة وبيان أسبابها.
تحديد هوية المسنة
وبمراجعة بلاغات التغيب والاختفاء، تبينّ أنّ الجثة لمسنة تدعى «فاطمة. أ. س»، 85 سنة، من قرية بني صالح بنطاق مركز الفيوم، وأنّها مبلغ باختفائها وتغيبها عن منزلها منذ أيام.
فريق بحث لكشف الجريمة
وجرى تشكيل فريق بحث من المقدم محمد هاشم مفتاح رئيس مباحث مركز شرطة الفيوم، بالاشتراك مع مركز شرطة سنهور، لحل لغز الجريمة، والذي انتقل إلى مسقط رأس المجني عليها وبدأ تفريغ الكاميرات لتحديد وقت تغيبها، وتحديد الجاني، وطريقة وأسباب الوفاة.
تحرير محضر بالواقعة
جرى تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال الجثة، وأخطرت الجهات المختصة التي تولت التحقيق.