أوكرانيا تعلن تدمير 6 مستودعات ذخيرة روسية في بيريسلاف وخيرسون

أوكرانيا تعلن تدمير 6 مستودعات ذخيرة روسية في بيريسلاف وخيرسون
- أوكرانيا
- أخبار أوكرانيا
- الحرب الأوكرانية
- أخبار الحرب الأوكرانية
- زيلينسكي
- زابوريجيا
- أوكرانيا
- أخبار أوكرانيا
- الحرب الأوكرانية
- أخبار الحرب الأوكرانية
- زيلينسكي
- زابوريجيا
دمرت القوات الأوكرانية، مركز القيادة والمراقبة التابع لكتيبة روسية في بروسكينسك، كما دمرت 6 مستودعات ذخيرة للقوات الروسية، في مقاطعتي بيريسلاف وخيرسون جنوبي البلاد.
وقالت قيادة العمليات الأوكرانية الجنوبية، إن 4 دبابات من طراز «تي 72» واثنان من مدافع الهاوتزر ذاتية الدفع «مستا إس»، و10 مركبات قتالية مصفحة و11 شاحنة عسكرية، تم تدميرها، مشيرة إلى مقتل 79 عسكريا روسيا، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية.
وتبلغ قيمة حزمة المساعدات الأمريكية الأمنية الجديدة لأوكرانيا، مليار دولار وتشمل ذخائر لأسلحة بعيدة المدى ومركبات نقل طبية مدرعة. ومن المتوقع الإعلان عن المساعدات الجديدة، بعد غد الاثنين على الأكثر. وستشمل الحزمة الجديدة، ذخائر لأنظمة «هيمارس» ونظام «ناسامس» الصاروخي و50 مركبة نقل طبية مدرعة.
وتضاف الحزمة الجديدة إلى مساعدات تبلغ قيمتها نحو 8.8 مليار دولار قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ بدء الحرب «الروسية الأوكرانية»، أو ما تطلق عليبها موسكو اسم العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكراني 24 فبراير الماضي.
كييف تصادر أصول روسية بـ765 مليون دولار
وصاردت السلطات الأوكرانية، أصول روسية بقيمة حوالي 765 مليون دولار، وقال رئيس البلاد، فولوديمير زيلينسكي، إنه من المقرر مصادرة أكثر من 900 موقع إضافي تابعا لموسكو.
وأشار زيلينسكي، في كلمة بالفيديو، إلى أن المسؤولين أبلغوه بمصادر الأصول بقيمة 28 مليار هريفنا «765 مليون دولار»، مضيفا أن الحديث سيدور عن 36 ألف بند على القائمة، خاضعة للمصادرة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.
«زيلينسكي»: موسكو قصفت محطة «زابوريجيا» النووية مرتين
وأكد زيلينسكي أنه ينبغي لموسكو، تحمل المسؤولية عن العمل «الإرهابي» في محطة «زابوريجيا» النووية الأوكرانية، في جنوبي البلاد، مشيرًا إلى أن القوات الروسية، قصفوا مرتين المحطة.
وألحق القصف أضرارًا بخط توتر عال، ما تسبب بتوقّف أحد المفاعلات في المحطة. وتبادلت الدولتان، الاتهامات بشأن قصف في محيط مفاعل نووي في محطة زابوريجيا النووية.
من جانبه، قال عضو المجلس الرئيسي للإدارة العسكرية والمدنية لمقاطعة «زابوروجيا»، فلاديمير روجوف، إن أكثر من 10 آلاف شخص من السكان عانوا من انقطاع الكهرباء، بعد القصف الأوكراني على أراضي المحطة النووية، مشيرا إلى فصل الطاقة عن منطقتين واندلاع حريق في الأراضي التابعة لمحطة النووية، وتم إخماده.
بوليانسكي: لا يوجد لدى «موسكو» شريك واقعي
بدوره، أوضح دميتري بوليانسكي، نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أن «كييف» غير مستعدة لمفاوضات جدية حول تسوية النزاع، مشيرا إلى أن الشروط التي تطرحها سخيفة.وأضاف بوليانسكي، أنه لا يوجد لدى «موسكو» شريك واقعي،لذلك تستمر العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
وفي وقت سابق، قالت الرئاسة الروسية «الكرملين»، إن الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يتواصلا هاتفيًا منذ شهرين، وبرر المتحدث باسم الرئاسة ديمتري بيسكوف، الأمر بأن باريس غير صديقة نظرًا إلى القرارات ضد موسكو والمحادثات معها ليست ضرورية في الوقت الراهن.
ويعود آخر تبادل رسمي بين بوتين وماكرون إلى 28 مايو الماضي، وتطرقا الرئيسان مع المستشار الألماني أولاف شولتز، في اتصال هاتفي، مصير جنود أوكرانيا الأسرى لدى الجيش الروسي، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
بدورها، قالت أعلنت السلطات الروسية، حظر دخول 62 كنديا إلى أراضيها، بينهم مسؤولون سياسيون وعسكريون وكهنة وصحفيون، ردا على عقوبات فرضتها «أوتاوا» على شخصيات روسية، وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان أن القرار جاء ردا على ممارسات ترمي إلى إهانة ليس الشعب الروسي المتعدد الجنسيات والديانات والمؤمنين الأرثوذكس حول العالم.
قائد جهاز استخبارات الجيش الكندي على قائمة العقوبات
ومن بين الشخصيات الكندية المدرجة في قائمة العقوبات، قائد جهاز استخبارات القوات المسلحة الكندية مايكل تشارلز رايت، المتحدث باسم الخارجية الكندية أدريان بلانشار، عدد من مستشاري نائبة رئيس الوزراء كريستيا فريلاند، الكاهن الكاثوليكي، رئيس تحرير مجلة «كونفيفوم» ريمون دي سوزا، والناشط في الدفاع عن حقوق «مجتمع الميم» برنت هوكس.
وفي سياق متصل، أشار السفير الصيني لدى فرنسا، «ليو شاي»، إلى أن معظم الدول النامية لا تدعم تصرفات الحلف الغربي فيما يتعلق بأوكرانيا ولن تنضم إلى العقوبات ضد موسكو.
وأشار «شاي»، إلى أن «واشنطن» فقدت نفوذها بشكل متزايد، بما في ذلك منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
بدوره، قال مجلس «الاتحاد الأوروبي»، إن المجر وبولندا صوتتا ضد خطة الاتحاد لخفض استهلاك الغاز طوعا بنسبة 15% خلال الفترة بين 1 أغسطس و31 مارس المقبل، مع إمكانية فرض الخفض الالزامي لاحقًا.