كلية تكنولوجيا صناعة السكر.. خبرات صناعية للخريجين تناسب سوق العمل
كلية تكنولوجيا صناعة السكر.. خبرات صناعية للخريجين تناسب سوق العمل
- كلية تكنولوجيا صناعة السكر
- صناعة السكر
- الجامعات التكنولوجية
- الكليات التكنولوجية
- كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية
- كلية تكنولوجيا صناعة السكر
- صناعة السكر
- الجامعات التكنولوجية
- الكليات التكنولوجية
- كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية
يشهد سوق العمل حاليًا تطورًا واختلافًا نتيجة ظهور مهن ووظائف حديثه مع التطور التكنولوجي المستمر، ما تطلب إلى مواكبة من التعليم لذلك التطور، وإنشاء كليات جامعات جديدة تؤهل شباب قادرين على التواجد بقوة في سوق العمل واحتياجاته.
ومن بين الكليات المختلفة والجديدة كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية في أسيوط، التي تعد واحدة من كليات جديدة تؤهل إلى سوق احتياجات سوق العمل في مجالات محددة.
كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية
وتعد كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية الأولى من نوعها في ذلك التخصص على مستوى مختلف جامعات مصر والشرق الأوسط، وتهدف لتخريج طلاب لديهم خبرة ومهارات مهنية في مجال تطوير صناعة السكر والصناعات المرتبطة به، وتلبية متطلبات واحتياجات صناعاته.
وتقبل الكلية الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من شعبة العلمي، وتعمل بنظام الساعات المعتمدة، والدراسة فيها باللغة الإنجليزية، ومدة دراستها 4 سنوات.
أقسام كلية تكنولوجيا صناعة السكر
وتضم كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية في أسيوط، أقسام علوم وتكنولوجيا صناعة السكر وبداخله شعب «الزراعية، والكيميائية، والهندسية».
وأقسام «علوم وتكنولوجيا صناعة اللب والورق والألواح الخشبية، وعلوم وتكنولوجيا التخمرات الصناعية، وقسم علوم البيئية ومعالجات التلوث»، وتمنح خريجيها بكالوريوس علوم وتكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية، ويتبعوا نقابة العلميين.
تربوي: الكليات الجديدة تستهدف التنمية الشاملة
وفي هذا الشأن، قال الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي وأستاذ المناهج بكلية التربية في جامعة عين شمس، إنَّ الهدف من الكليات الجديدة تحقيق تنمية شاملة داخل مختلف المحافظات، والقضاء على مصطلح كليات القمة.
وأضاف «شحاتة» في حديثه مع «الوطن»، أنَّ الكليات الجديدة تساهم في تغيير ثقافة الآباء وأولياء الأمور تجاه منظورهم لكليات القمة، إذ أن التعليم التكنولوجي له الأولوية الآن بمساهمته في تحقيق تنمية شاملة «اقتصادية، وصناعية، وزراعية»، ما يساعد على دخول سوق العمل بقوة، ومواكبة التطور الحاصل فيه.
