«القابضة للمياه» تطلق برنامج التدريب الصيفي لطلاب المدارس الثانوية الفنية

«القابضة للمياه» تطلق برنامج التدريب الصيفي لطلاب المدارس الثانوية الفنية
- الشركة القابضة
- القابضة لمياه الشرب
- شركات المياه
- الصرف الصحى
- تدريب شركات مياه الشرب
- طلاب شركة مياه الشرب
- الشركة القابضة
- القابضة لمياه الشرب
- شركات المياه
- الصرف الصحى
- تدريب شركات مياه الشرب
- طلاب شركة مياه الشرب
أطلقت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، برنامج التدريب الصيفي للطلاب الناجحين من الصف الأول والثاني بالمدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي، الذى يهدف إلى إعداد وتدريب الطلاب وتأهيلهم في النواحي الفنية والانضباطية والثقافية، واستخدام أحدث الأساليب التكنولوجية في التعليم لمواكبة التطورات في المجال.
البرنامج التدريبي يراعي رفع كفاءة الطلاب
وأكد المهندس ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، أن البرنامج التدريبي يراعي رفع كفاءة الطلاب وإكسابهم المهارات الفنية العملية، من خلال معايشة حقيقية لمواقع العمل، وتحديد البرامج التدريبية المناسبة لمستوى طلاب المدارس الثانوية الفنية للصفين الأول والثانى.
وأشار إلى اهتمام الشركة بالتدريب العملي لطلاب المدارس لصقل مهاراتهم الفنية والثقة بالنفس والإتقان والجدية والانضباط في العمل، ليصبحوا مؤهلين فنيًا عند تخرجهم للالتحاق بسوق وميدان العمل.
ومن جانبه، أوضح الدكتور أحمد معوض، نائب رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، أن البرنامج التدريبي يتم بالتعاون بين إدارات التدريب، ومديري المدارس، بالتنسيق مع رئيس قطاع التشغيل والصيانة، لإعداد البرنامج التدريبي الصيفي، وتحديد الموضوعات التي يتم التدريب عليها يومياً تحت إشراف المشرفين والمهندسين، حيث يستمر حتى 25 أغسطس المقبل.
التدريب الصيفي يشمل زيارات ميدانية لشركات المياه
وأضاف العميد خالد المهدي، مدير عام والمشرف على المدارس الفنية والمسؤول عن متابعة تنفيذ البرنامج التدريبي بالشركة القابضة، أن التدريب يكون للطلاب في الشركة التابع لها المدرسة كل في تخصصه علاوة على الزيارات الخارجية للمصانع الخاصة بإنتاج مهمات المياه والصرف الصحي، أما تدريب طلاب الصف الأول يشمل التعرف على طبيعة الأعمال بالشركة من المحطات، الشبكات والمعامل والورش.
يذكر أن المدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي تقوم بإعداد وتأهيل خريجين فنيين متخصصين ذوي مهارة فنية ويرجع ذلك إلى رقي وتطوير مستوى المناهج الفنية التخصصية وكفاءة المهندسين والكيميائيين القائمين على التدريس والتدريب العملي للطلاب.