آخر ما تبقى من سعاد حسني.. خُصلة من شعرها وفساتين أفلامها في مكان غامض

آخر ما تبقى من سعاد حسني.. خُصلة من شعرها وفساتين أفلامها في مكان غامض
- سعاد حسني
- السندريلا
- ذكرى سعاد حسني
- اخت سعاد حسني
- جنجاه عبد المنعم
- مقتنيات سعاد حسني
- سعاد حسني
- السندريلا
- ذكرى سعاد حسني
- اخت سعاد حسني
- جنجاه عبد المنعم
- مقتنيات سعاد حسني
21 عامًا مروا على وفاة واحدة من أبرز الفنانات المصريات، اللواتي تركن بصمة بارزة في الوسط الفني المصري، على مدار العقود الماضية، إذ ما يزال اسم الفنانة سعاد حسني، حاضرًَا يحتفظ برونقه وقيمته بين الفنانات، وأعمالها تحظى بنجاحٍ كبير حتى الآن، ورغم واقعة وفاتها التي يُثار حولها جدل شديد حتى الآن، إلا أنّ أختها جنجاه عبد المنعم، كشفت بعض أسرارها والمقتنيات التي تحتفظ بها.
أخت سعاد حسني تستعرض مقتنيات السندريلا
قالت جنجاه عبد المنعم، لـ«الوطن»، إن أسرة سعاد حسني، ما تزال تحتفظ بجميع مقتنيات «السندريلا» وتعتني بها، في مكانٍ بعيد خارج القاهرة، لم تُفصح عن تفاصيله بعد، لافتة إلى أنّ المقتنيات حجمها ضخم جدًا، إذ تضم فساتين أعمالها الفنية، وكذلك الإكسسوارات والآلات الموسيقية، التي كانت تلعب عليها من آنٍ لآخر وغيرها.
الاحتفاظ بُخصلة سعاد حسني
أكدت شقيقة سعاد حسني، أنّ من بين مقتنيات «السندريلا»، خُصلة من شعرها، ما تزال الأسرة تحتفظ بها حتى الآن، مستعرضة تفاصيل تلك الواقعة، وأسباب الاحتفاظ بها على مدار 42 عامًا تقريبًا، قائلة: «ذات مرة، في فترة الثمانينيات، احتفظت سعاد بخصلة من شعرها، ربما للذكرى، ولا زلت أحتفظ بها منذ وفاتها».
وتُعد قضية وفاة «السندريلا»، من أبرز القضايا، التي تشغل الوسط الفني في مصر والوطن العربي على مدار العقدين الماضيين، لا سيما في ظل تعدد الروايات حول وفاتها، ما بين الانتحار والقتل العمد وغيرها.
ورغم مرور 21 عامًا على وفاتها، حيث رحلت عن عالمنا يوم 21 يونيو عام 2001، إلا أن شقيقتها جنجاة عبد المنعم، تزعم بأنها قُتلت، وأنه تم دفعها من شرفة منزلها عمدًا في لندن.